فى صبيحة الخميس 19 مايو 2016 كانت وسائل الاعلام تتسابق لتأكيد سقوط طائرة تابعة لشركة مصر للطيران ، بينما اهتمت قناة الجزيرة القطرية بتفسير اسباب سقوط وارجعتها الى خلل فنى ..ولم تقدم الجزيرة مبررا لافتراضها .
وكانت الجزيرة تنقل بيانات مجهولة المصدر تدعى مسؤولية الجانب المصرى عن سقوط الطائرة ..منها معلومات على لسان مصدر امنى مصرى، والاغرب ان الجزيرة زجت باسم تنظيم ولاية سيناء الاسلامية فى تقاريرها عن الطائرة بدون اى سبب مهنى على المستوى الاعلامى او فنى على مستوى الطيران.
الحكومة المصرية لم تستبعد اية فرضية بما فيها العمل الارهابى ، اوالاحوال الجوية ، او الخلل الفنى، لكن الجزيرة كالعادة قفزت فى الهواء وبثت تقريرا عن تراجع السياحة المصرية بسبب ضعف الرقابة فى المطارات المصرية متجاهلة تماما ان الطائرة خرجت من مطار شارل ديجول العالمى وليس من احد المطارات المصرية .
وكانت الطائرة، وهي من طراز "إيرباص 320"، قد اختفت فجر اليوم الخميس وعلى متنها 66 شخصا، بينهم عشرة من أفراد الطاقم.
وقد أقلعت الطائرة المختفية من مطار شارل ديغول في العاصمة الفرنسية باريس متجهة إلى مطارالقاهرة في الساعة الـ11:09 ليلا بتوقيت باريس.
وتشير التفاصيل إلى فقدان الاتصال بالطائرة في الساعة الـ2:45 فجر اليوم الخميس بتوقيت القاهرة، وإلى أنها كانت على ارتفاع 37 ألف قدم، كما تبين التفاصيل أنها اختفت بعد دخولها المجال الجوي المصري.
وكانت الرحلة "أم أس 804" التي اختفت عن شاشات الرادار على بعد مسافة تقدر بين ثلاثين وأربعين ميلا (48 إلى 64 كلم) شمال السواحل المصرية الشمالية.
ورصدت قناة الجزيرة حوادث تعرضت لها شركة مصر للطيران للايحاء بانها سبب الكارثة وقالت ان الرحلة "إم. إس. 804" اختفت من شاشات الرادار على بعد 30 إلى 30 ميلا (48 الى 64 كلم) شمال السواحل المصرية.
وفي 29 مارس الماضي تعرضت طائرة تابعة لشركة مصر للطيران -على متنها 55 راكبا كانت تقوم برحلة بين الإسكندرية والقاهرة- للخطف إلى قبرص.
وعند الوصول إلى مطار لارنكا أفرج الخاطف عن الركاب الـ55 ثم سلم نفسه من دون أي مشاكل بعد ست ساعات من المفاوضات مع السلطات القبرصية.
وفي 31 أكتوبر 2014 تحطمت طائرة "إيرباص 321" في سيناء بعد دقائق من إقلاعها من منتجع شرم الشيخ، مما أدى إلى مقتل 224 شخصا كانوا على متنها.
وأعلن فرع تنظيم الدولة الإسلامية في سيناء مسؤوليته عن الاعتداء، مؤكدا أنه نجم عن انفجار عبوة على متن الطائرة.
الحكومة المصرية لم تستبعد اية فرضية بما فيها العمل الارهابى ، اوالاحوال الجوية ، او الخلل الفنى، لكن الجزيرة كالعادة قفزت فى الهواء وبثت تقريرا عن تراجع السياحة المصرية بسبب ضعف الرقابة فى المطارات المصرية متجاهلة تماما ان الطائرة خرجت من مطار شارل ديجول العالمى وليس من احد المطارات المصرية .
وكانت الطائرة، وهي من طراز "إيرباص 320"، قد اختفت فجر اليوم الخميس وعلى متنها 66 شخصا، بينهم عشرة من أفراد الطاقم.
وقد أقلعت الطائرة المختفية من مطار شارل ديغول في العاصمة الفرنسية باريس متجهة إلى مطارالقاهرة في الساعة الـ11:09 ليلا بتوقيت باريس.
وتشير التفاصيل إلى فقدان الاتصال بالطائرة في الساعة الـ2:45 فجر اليوم الخميس بتوقيت القاهرة، وإلى أنها كانت على ارتفاع 37 ألف قدم، كما تبين التفاصيل أنها اختفت بعد دخولها المجال الجوي المصري.
وكانت الرحلة "أم أس 804" التي اختفت عن شاشات الرادار على بعد مسافة تقدر بين ثلاثين وأربعين ميلا (48 إلى 64 كلم) شمال السواحل المصرية الشمالية.
ورصدت قناة الجزيرة حوادث تعرضت لها شركة مصر للطيران للايحاء بانها سبب الكارثة وقالت ان الرحلة "إم. إس. 804" اختفت من شاشات الرادار على بعد 30 إلى 30 ميلا (48 الى 64 كلم) شمال السواحل المصرية.
وفي 29 مارس الماضي تعرضت طائرة تابعة لشركة مصر للطيران -على متنها 55 راكبا كانت تقوم برحلة بين الإسكندرية والقاهرة- للخطف إلى قبرص.
وعند الوصول إلى مطار لارنكا أفرج الخاطف عن الركاب الـ55 ثم سلم نفسه من دون أي مشاكل بعد ست ساعات من المفاوضات مع السلطات القبرصية.
وفي 31 أكتوبر 2014 تحطمت طائرة "إيرباص 321" في سيناء بعد دقائق من إقلاعها من منتجع شرم الشيخ، مما أدى إلى مقتل 224 شخصا كانوا على متنها.
وأعلن فرع تنظيم الدولة الإسلامية في سيناء مسؤوليته عن الاعتداء، مؤكدا أنه نجم عن انفجار عبوة على متن الطائرة.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate