اتفق الزعيمان المصرى والامريكى على استمرار الدعم الامريكى لمصر المقدر بحوالى 1,3 مليار دولار معونات اقتصادية و2 مليار معونات عسكرية.
وسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة ضبط العلاقات مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد أن توترت في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، ومنحه دعما كاملا وتعهد بأن يعملا معا لقتال الإرهابيين .
وذكر بيان مشترك أن الزعيمين اتفقا على أهمية إحراز تقدم على طريق السلام في منطقة الشرق الأوسط بما في ذلك ليبيا وسوريا واليمن وأبديا اهتماما بدعم إسرائيل والفلسطينيين للتحرك باتجاه السلام.
وقال ترامب في اجتماع بالمكتب البيضاوي مع الرئيس السيسى يوم الاثنين "أود فقط أن يعلم الجميع، إن كان هناك أدنى شك، أننا نقف بقوة خلف الرئيس السيسي. لقد أدى عملا رائعا في موقف صعب للغاية. نحن نقف وراء مصر وشعب مصر بقوة."
والزيارة هي الأولى الرسمية للسيسي إلى الولايات المتحدة منذ انتخابه في العام 2014. ولم يوجه أوباما أي دعوة للسيسي لزيارة الولايات المتحدة.
كان الرئيس الأمريكي السابق قد جمد المساعدات لمصر لعامين بسبب تصدى السيسى لمشروع الشرق الاوسط الكبير وتفكيك الجيوش الوطنية.
وأظهر الاجتماع المباشر بين ترامب والسيسي، والذي أعقبه اجتماع منفصل مع كبار المساعدين، مدى عزم الرئيس الأمريكي الجديد على إعادة بناء العلاقات وتعزيز العلاقة القوية التي أرساها الرئيسان عندما اجتمعا أول مرة في نيويورك في سبتمبر.
وقال ترامب "أود فقط أن أقول للسيد الرئيس.. إن لك صديقا وحليفا قويا في الولايات المتحدة.. وأنا أيضا"
وقال السيسي إنه يقدر أن ترامب يقف بقوة في مواجهة "هذا الفكر الشيطاني الخبيث".
وجاء في البيان المشترك أن ترامب والسيسي اتفقا على أن هزيمة الإرهابيين لا يمكن أن تتحقق بالقوة العسكرية وحدها. وأضاف أن الرئيسين "اتفقا على ضرورة إقرار الطبيعة السلمية للإسلام والمسلمين حول العالم."
وبرغم أن ترامب أشار إلى أن هناك "بضعة أمور" لا تتفق عليها مصر والولايات المتحدة إلا أنه لم يتحدث علنا عن مخاوف أمريكية بشأن حقوق الإنسان في مصر.
وسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة ضبط العلاقات مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد أن توترت في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، ومنحه دعما كاملا وتعهد بأن يعملا معا لقتال الإرهابيين .
وذكر بيان مشترك أن الزعيمين اتفقا على أهمية إحراز تقدم على طريق السلام في منطقة الشرق الأوسط بما في ذلك ليبيا وسوريا واليمن وأبديا اهتماما بدعم إسرائيل والفلسطينيين للتحرك باتجاه السلام.
وقال ترامب في اجتماع بالمكتب البيضاوي مع الرئيس السيسى يوم الاثنين "أود فقط أن يعلم الجميع، إن كان هناك أدنى شك، أننا نقف بقوة خلف الرئيس السيسي. لقد أدى عملا رائعا في موقف صعب للغاية. نحن نقف وراء مصر وشعب مصر بقوة."
والزيارة هي الأولى الرسمية للسيسي إلى الولايات المتحدة منذ انتخابه في العام 2014. ولم يوجه أوباما أي دعوة للسيسي لزيارة الولايات المتحدة.
كان الرئيس الأمريكي السابق قد جمد المساعدات لمصر لعامين بسبب تصدى السيسى لمشروع الشرق الاوسط الكبير وتفكيك الجيوش الوطنية.
وأظهر الاجتماع المباشر بين ترامب والسيسي، والذي أعقبه اجتماع منفصل مع كبار المساعدين، مدى عزم الرئيس الأمريكي الجديد على إعادة بناء العلاقات وتعزيز العلاقة القوية التي أرساها الرئيسان عندما اجتمعا أول مرة في نيويورك في سبتمبر.
وقال ترامب "أود فقط أن أقول للسيد الرئيس.. إن لك صديقا وحليفا قويا في الولايات المتحدة.. وأنا أيضا"
وقال السيسي إنه يقدر أن ترامب يقف بقوة في مواجهة "هذا الفكر الشيطاني الخبيث".
وجاء في البيان المشترك أن ترامب والسيسي اتفقا على أن هزيمة الإرهابيين لا يمكن أن تتحقق بالقوة العسكرية وحدها. وأضاف أن الرئيسين "اتفقا على ضرورة إقرار الطبيعة السلمية للإسلام والمسلمين حول العالم."
وبرغم أن ترامب أشار إلى أن هناك "بضعة أمور" لا تتفق عليها مصر والولايات المتحدة إلا أنه لم يتحدث علنا عن مخاوف أمريكية بشأن حقوق الإنسان في مصر.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate