استضافت مؤسسة اخبار اليوم نقيب الصحفيين يحيى قلاش، والمرشح على مقعد النقيب لدورة ثانية في انتخابات التجديد النصفي للنقابة.
وقال قلاش :أن الصحفيين يعانون من تدني الأجور في ظل الظروف الاقتصادية الطاحنة الحالية، وقد خاطبنا رئاسة الوزراء لوضع خطة لزيادة الأجور والبدل الصحفي، مشددًا علي انه من أولوياته زيادة البدل الصحفي وتحسين أوضاع الصحفيين.
وأوضح أن مجلس النقابة الحالي، استطاع أن يصلح الخلل المالي في الميزانية، واستطاع إنقاذها من العجز المالي المزمن، الذي كاد أن يهدد استمرار أداء النقابة، لالتزامها في تأمين حقوق أعضائها في العلاج والمعاشات وصندوق التكافل وغيرها من الخدمات الأساسية.
وأكد قلاش، أنه قد تحمل المسؤلية كاملة اتجاه النقابة، وقيامه بالدور الأكمل على حد قوله، مضيفًا أن واقعة اقتحام النقابة أفرزت من هو النقابي، ومن يريد أن يركب الموجه.
وقال قلاش: إن مجلس النقابة الذي اتهمه البعض بالتسيس والخوض في أمور خارجة وبعيدة عن شؤون الصحفيين، استطاع أن يحقق أكبر ميزانية في تاريخ النقابة، بفائض تخطى 39 مليون جنيه.
وأضاف قلاش، أن بعض الصحفيين ممن يطالبون بالتنازل عن كرامة الصحفيين، لم يستطيعوا أن يؤثروا على قرارات العمومية، ويؤثروا على جموع الصحفيين، وأن الانتخابات المقبلة مختلفة عن أي انتخابات سابقة واصفًا إياها بأن عنوانها الحقيقي ليس له علاقة بالشعارات التي تصدرت كافة الانتخابات السابقة.
وتابع: حتى العشرات الذين كلفوا بمواجهة الآلاف من أعضاء عمومية النقابة، ما فعلوه أكد لهم، أن أزمة النقابة لم تسبب انقسامًا، وأكدت المواقف لهم أن هذا الكيان له عمومية تحميه.
وشدد “قلاش” على أن العنوان الحقيقي للانتخابات هذه المرة، هو إنقاذ المهنة التي ستنهار، وزيادة الخدمات.
وأوضح “قلاش” أنه استطاع أن يفصل بين تداعيات قضية اقتحام النقابة والحكم بحبسه، وبين ترشحه للانتخابات، مؤكدًا أن الاثنين قضيتين منفصلتين، وأنه لا يتاجر بحكم حبسه، ليحصل على أصوات الناخبين.
واستطرد بأن عددًا من الصحفيين يطالبون بسحب الثقة من مجلس النقابة الحالي بالمخالفة للقانون، وهو ما اعتبره “إهانة” للقانون والنقابة، موضحًا أن الجمعية العمومية هى التي تحدد وتختار وترسم طريق النقابة.
وتابع: “الدولة المصرية ليست ملك جهاز بعينه، وخلاف النقابة مع بعض المؤسسات تكرر عشرات المرات، وهذا لا يعني خلاف مع الدولة”.
وتابع قلاش، أن قضية اقتحام النقابة، أظهرت جيلًا جديدًا يستطيع حماية المهنة ويغار عليها، ويستطيع الدفاع عن نقابته وكرامته، وهو جيل له حق عليه، موضحًا أنه أعلن ترشحه للانتخابات من أجل هذا الجيل الجديد.
وتابع: الكرامة هي التي تأتي بالحقوق، والكرامة هي اللي تصنع هيبة الصحفي، كرامة الصحفي تأتي بالحقوق ولا تصنعها الخدمات.
وأضاف: “على الرغم من أن جلوسي مع أي من الزملاء أعضاء النقابة أمر طبيعي بصرف النظر عن تصنيفهم السياسي، ورغم خلافي السياسي مع الزميل محمد عبدالقدوس، فإنه يمتلك تاريخا نقابيا ودماثة خلق ومن ثم فإن زيارته في منزله- إن كانت قد حدثت لأي سبب – فإنها لا تدعو للإنكار” .
من جانبه رحب رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير جريدة الأخبار الكاتب ياسر رزق، بنقيب الصحفيين الحالي يحيى قلاش، والمرشح على منصب نقيب الصحفيين لولاية ثانية.
وقال ياسر رزق إن قلاش نقابي وصحفي شريف، وعملت معه فترة ليست بالقصيرة أثناء عملي بمجلس نقابة الصحفيين”، مضيفًا أن كل صحفي أخبار اليوم أحرار في التصويت ولا أحد يستطيع توجيه الصحفيين بالمؤسسة بالتصويت لصالح أحد.
يذكر أن قلاش، ترشح على مقعد نقيب الصحفيين، لدورة ثانية، بانتخابات التجديد النصفي للنقابة. وتعقد نقابة الصحفيين، انتخابات التجديد النصفي لمجلسها، على مقعد النقيب و6 من الأعضاء، يوم 3 مارس المقبل.
وقال قلاش :أن الصحفيين يعانون من تدني الأجور في ظل الظروف الاقتصادية الطاحنة الحالية، وقد خاطبنا رئاسة الوزراء لوضع خطة لزيادة الأجور والبدل الصحفي، مشددًا علي انه من أولوياته زيادة البدل الصحفي وتحسين أوضاع الصحفيين.
وأوضح أن مجلس النقابة الحالي، استطاع أن يصلح الخلل المالي في الميزانية، واستطاع إنقاذها من العجز المالي المزمن، الذي كاد أن يهدد استمرار أداء النقابة، لالتزامها في تأمين حقوق أعضائها في العلاج والمعاشات وصندوق التكافل وغيرها من الخدمات الأساسية.
وأكد قلاش، أنه قد تحمل المسؤلية كاملة اتجاه النقابة، وقيامه بالدور الأكمل على حد قوله، مضيفًا أن واقعة اقتحام النقابة أفرزت من هو النقابي، ومن يريد أن يركب الموجه.
وقال قلاش: إن مجلس النقابة الذي اتهمه البعض بالتسيس والخوض في أمور خارجة وبعيدة عن شؤون الصحفيين، استطاع أن يحقق أكبر ميزانية في تاريخ النقابة، بفائض تخطى 39 مليون جنيه.
وأضاف قلاش، أن بعض الصحفيين ممن يطالبون بالتنازل عن كرامة الصحفيين، لم يستطيعوا أن يؤثروا على قرارات العمومية، ويؤثروا على جموع الصحفيين، وأن الانتخابات المقبلة مختلفة عن أي انتخابات سابقة واصفًا إياها بأن عنوانها الحقيقي ليس له علاقة بالشعارات التي تصدرت كافة الانتخابات السابقة.
وتابع: حتى العشرات الذين كلفوا بمواجهة الآلاف من أعضاء عمومية النقابة، ما فعلوه أكد لهم، أن أزمة النقابة لم تسبب انقسامًا، وأكدت المواقف لهم أن هذا الكيان له عمومية تحميه.
وشدد “قلاش” على أن العنوان الحقيقي للانتخابات هذه المرة، هو إنقاذ المهنة التي ستنهار، وزيادة الخدمات.
وأوضح “قلاش” أنه استطاع أن يفصل بين تداعيات قضية اقتحام النقابة والحكم بحبسه، وبين ترشحه للانتخابات، مؤكدًا أن الاثنين قضيتين منفصلتين، وأنه لا يتاجر بحكم حبسه، ليحصل على أصوات الناخبين.
واستطرد بأن عددًا من الصحفيين يطالبون بسحب الثقة من مجلس النقابة الحالي بالمخالفة للقانون، وهو ما اعتبره “إهانة” للقانون والنقابة، موضحًا أن الجمعية العمومية هى التي تحدد وتختار وترسم طريق النقابة.
وتابع: “الدولة المصرية ليست ملك جهاز بعينه، وخلاف النقابة مع بعض المؤسسات تكرر عشرات المرات، وهذا لا يعني خلاف مع الدولة”.
وتابع قلاش، أن قضية اقتحام النقابة، أظهرت جيلًا جديدًا يستطيع حماية المهنة ويغار عليها، ويستطيع الدفاع عن نقابته وكرامته، وهو جيل له حق عليه، موضحًا أنه أعلن ترشحه للانتخابات من أجل هذا الجيل الجديد.
وتابع: الكرامة هي التي تأتي بالحقوق، والكرامة هي اللي تصنع هيبة الصحفي، كرامة الصحفي تأتي بالحقوق ولا تصنعها الخدمات.
وأضاف: “على الرغم من أن جلوسي مع أي من الزملاء أعضاء النقابة أمر طبيعي بصرف النظر عن تصنيفهم السياسي، ورغم خلافي السياسي مع الزميل محمد عبدالقدوس، فإنه يمتلك تاريخا نقابيا ودماثة خلق ومن ثم فإن زيارته في منزله- إن كانت قد حدثت لأي سبب – فإنها لا تدعو للإنكار” .
من جانبه رحب رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير جريدة الأخبار الكاتب ياسر رزق، بنقيب الصحفيين الحالي يحيى قلاش، والمرشح على منصب نقيب الصحفيين لولاية ثانية.
وقال ياسر رزق إن قلاش نقابي وصحفي شريف، وعملت معه فترة ليست بالقصيرة أثناء عملي بمجلس نقابة الصحفيين”، مضيفًا أن كل صحفي أخبار اليوم أحرار في التصويت ولا أحد يستطيع توجيه الصحفيين بالمؤسسة بالتصويت لصالح أحد.
يذكر أن قلاش، ترشح على مقعد نقيب الصحفيين، لدورة ثانية، بانتخابات التجديد النصفي للنقابة. وتعقد نقابة الصحفيين، انتخابات التجديد النصفي لمجلسها، على مقعد النقيب و6 من الأعضاء، يوم 3 مارس المقبل.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate