فشلت جماعة الاخوان فى تحويل ذكرى فض اعتصام رابعة الى حائط مبكى رغم الاستغلال الاعلامى المكثف من قنوات فضائية تمولها قطر وتبث من تركيا ولندن والدوحة ، ورغم شراء صفحات اعلانية فى صحف اوربية كبيرة ..حتى ان ذكرى الفض مرت دون ان ينتبه غالبية المصريون الى ان 14 اغسطس هو يوم تنظيف ميدان الشهيد هشام بركات ( رابعة سابقا) من الاخوان الذين ارادوا فرض ارادة الجماعة على الشعب المصرى .
ولم يتبق امام الاخوان غير التشهير ببعض الشخصيات العامة سواء كانت محسوبة على النظام الحاكم حاليا او حتى معارضة له المهم ان يظهر التنظيم الارهابى فى الصورة لضمان استمرار التمويل .
وفى تدوينة مثيرة وصف الاخوانى عمر دراج لقائه بالشيخ محمد حسان قبل الفض بايام بانها ( ادعاءات) وقال عن الشيخ أنه ” يكذب كما يتنفس ” ، ” يدعى أني قلت له كلاما رغم أني لم أقابله في حياتي ” .
وأضاف دراج في تدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك : ” حسان يدعى أن آشتون قالت لنا قبل الفض بأيام أن د.مرسي سيعود ولذلك رفضنا ما يسمى بعروض السيسي،في حين أن آشتون لم تكن موجوده في مصر في هذا الوقت أصلا ” .
وأوضح دراج أن كلام حسان كله تناقض فكيف يقول أن آشتون قالت لنا علينا قبول الواقع ،وفي نفس الوقت وعدتنا بعودة د. مرسي ؟! .
ويحرض دراج على الشيخ بالقول: أن ” حسان ” مشارك في مسئولية الدماء التي سيسأله الله عنها يوم القيامة ،وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يطلقون علی أنفسهم علماء.
صار معروفا للعامة والخاصة ان تنظيم الاخوان الارهابى خسر كل شىء بسبب اكاذيبه المستمرة فالدولة اعلنت نيتها فض الاعتصام سلميا واستجاب عدد كبير من المشاركين سواء من اعضاء الجماعة او من الذين ذهبوا للفرجة واخرجوا من الممرات الآمنة التى وفرتها الشرطة ..بل ان قادة الجماعة خرجوا بملابس نسائية وهربوا بعيدا عن الاعتصام وتركوا المغرر بهم تحت شعار لا تولوهم الادبار بينما هم هربوا بطريقة مذلة.
قبل الفض بيومين وزعت وزارة الداخلية منشورا على السكان القريبين من ميدان رابعة وطلبت منهم تفكيك النوافذ الزجاجية او الابتعاد عنها قدر الامكان مع اغلاق كل منافذ الشقق ساعة الفض حتى لا يتسرب الغاز المسيل للدموع ، ونصحتهم باستخدام مناشف وفوط مبلولة اذا تسرب الغاز بالفعل ... كل هذه الاجراءات تؤكد ان الامن كشف عن رغبته فى الفض لكن المساكين المغرر بهم ظلوا فى اماكنهم حتى بدأت بالفعل اجراءات الفض فاذا بعصابات ارهابية تطلق النار على الشرطة التى اضطرت للرد .
ولم يتبق امام الاخوان غير التشهير ببعض الشخصيات العامة سواء كانت محسوبة على النظام الحاكم حاليا او حتى معارضة له المهم ان يظهر التنظيم الارهابى فى الصورة لضمان استمرار التمويل .
وفى تدوينة مثيرة وصف الاخوانى عمر دراج لقائه بالشيخ محمد حسان قبل الفض بايام بانها ( ادعاءات) وقال عن الشيخ أنه ” يكذب كما يتنفس ” ، ” يدعى أني قلت له كلاما رغم أني لم أقابله في حياتي ” .
وأضاف دراج في تدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك : ” حسان يدعى أن آشتون قالت لنا قبل الفض بأيام أن د.مرسي سيعود ولذلك رفضنا ما يسمى بعروض السيسي،في حين أن آشتون لم تكن موجوده في مصر في هذا الوقت أصلا ” .
وأوضح دراج أن كلام حسان كله تناقض فكيف يقول أن آشتون قالت لنا علينا قبول الواقع ،وفي نفس الوقت وعدتنا بعودة د. مرسي ؟! .
ويحرض دراج على الشيخ بالقول: أن ” حسان ” مشارك في مسئولية الدماء التي سيسأله الله عنها يوم القيامة ،وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يطلقون علی أنفسهم علماء.
صار معروفا للعامة والخاصة ان تنظيم الاخوان الارهابى خسر كل شىء بسبب اكاذيبه المستمرة فالدولة اعلنت نيتها فض الاعتصام سلميا واستجاب عدد كبير من المشاركين سواء من اعضاء الجماعة او من الذين ذهبوا للفرجة واخرجوا من الممرات الآمنة التى وفرتها الشرطة ..بل ان قادة الجماعة خرجوا بملابس نسائية وهربوا بعيدا عن الاعتصام وتركوا المغرر بهم تحت شعار لا تولوهم الادبار بينما هم هربوا بطريقة مذلة.
قبل الفض بيومين وزعت وزارة الداخلية منشورا على السكان القريبين من ميدان رابعة وطلبت منهم تفكيك النوافذ الزجاجية او الابتعاد عنها قدر الامكان مع اغلاق كل منافذ الشقق ساعة الفض حتى لا يتسرب الغاز المسيل للدموع ، ونصحتهم باستخدام مناشف وفوط مبلولة اذا تسرب الغاز بالفعل ... كل هذه الاجراءات تؤكد ان الامن كشف عن رغبته فى الفض لكن المساكين المغرر بهم ظلوا فى اماكنهم حتى بدأت بالفعل اجراءات الفض فاذا بعصابات ارهابية تطلق النار على الشرطة التى اضطرت للرد .
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate