اصدر مجلس نقابة الصحفيين اليوم بيانا مهما للشعب المصرى العظيم ولاعضاء الجمعية العمومية.
يحيى مجلس نقابة الصحفيين الحضور التاريخي لأعضاء الجمعية العمومية، الذين احتشدوا للدفاع عن كرامة نقابتهم ومهنتهم وحرية الصحافة، ويوجه المجلس الشكر لكل زميلة وزميل أصر على الحضور رغم الحصار الأمني المشدد على النقابة، واستغلال عشرات البلطجية لمنع وصول الصحفيين إلى مقر نقابتهم، والذي وصل إلى حد الاعتداء على عدد من الزميلات والزملاء.
ويشدد المجلس، في بيان أصدره عقب اجتماعه اليوم (الخميس 5 مايو 2016) برئاسة نقيب الصحفيين يحيى قلاش، على أن هذا الحشد العظيم لأعضاء النقابة، والذي تجاوز الخمسة آلاف صحفى، هو صانع الحدث الحقيقي. معتبرًا أن تواجد الزملاء خلال الفترة المقبلة هو الذي سيحمى النقابة، ويحقق تكليفات الجمعية العمومية لمجلسها المنتخب، والذي جدد أعضاء الجمعية العمومية ثقتهم الكاملة فيه.
وأوضح مجلس النقابة أنه سيصدر بيانًا موجهاً إلى الرأي العام، بعد غد السبت، يرد على كافة الأكاذيب المضللة والشائعات المغرضة، التى يُرددها البعض لتشويه صورة النقابة العريقة ودورها التاريخي والوطني في الدفاع عن كل قضايا الشعب المصري العظيم ومؤسسات الدولة المصرية.
ويشدد المجلس على أن آلاف الصحفيين الذين تداعوا للاجتماع فى نقابتهم، إنما اجتمعوا لرد العدوان عليها بعد اقتحام النقابة بواسطة 40 فرداً مسلحين من قوات الشرطة، في جريمة غير مسبوقة.
يحيى مجلس نقابة الصحفيين الحضور التاريخي لأعضاء الجمعية العمومية، الذين احتشدوا للدفاع عن كرامة نقابتهم ومهنتهم وحرية الصحافة، ويوجه المجلس الشكر لكل زميلة وزميل أصر على الحضور رغم الحصار الأمني المشدد على النقابة، واستغلال عشرات البلطجية لمنع وصول الصحفيين إلى مقر نقابتهم، والذي وصل إلى حد الاعتداء على عدد من الزميلات والزملاء.
ويشدد المجلس، في بيان أصدره عقب اجتماعه اليوم (الخميس 5 مايو 2016) برئاسة نقيب الصحفيين يحيى قلاش، على أن هذا الحشد العظيم لأعضاء النقابة، والذي تجاوز الخمسة آلاف صحفى، هو صانع الحدث الحقيقي. معتبرًا أن تواجد الزملاء خلال الفترة المقبلة هو الذي سيحمى النقابة، ويحقق تكليفات الجمعية العمومية لمجلسها المنتخب، والذي جدد أعضاء الجمعية العمومية ثقتهم الكاملة فيه.
وأوضح مجلس النقابة أنه سيصدر بيانًا موجهاً إلى الرأي العام، بعد غد السبت، يرد على كافة الأكاذيب المضللة والشائعات المغرضة، التى يُرددها البعض لتشويه صورة النقابة العريقة ودورها التاريخي والوطني في الدفاع عن كل قضايا الشعب المصري العظيم ومؤسسات الدولة المصرية.
ويشدد المجلس على أن آلاف الصحفيين الذين تداعوا للاجتماع فى نقابتهم، إنما اجتمعوا لرد العدوان عليها بعد اقتحام النقابة بواسطة 40 فرداً مسلحين من قوات الشرطة، في جريمة غير مسبوقة.
ويوضح المجلس أن هدف القرارات الصادرة عنه وعن اجتماع أعضاء الجمعية العمومية، هو صد العدوان الذي وقع على مقر النقابة.
ويؤكد المجلس مجدداً أنه لم ولن يسمح لأي جماعة أو تيار باستخدام هذه الأزمة لخدمة أهداف سياسية، أو ممارسة العمل السياسي من داخل النقابة.
ووجه مجلس نقابة الصحفيين تحية إعتزاز وإكبار إلى الشعب المصري العظيم، الذي عبرت قطاعات واسعة منه عن تضامنهم الكامل مع الصحفيين ونقابتهم، في إدراك واعٍ منهم أن العدوان على حرية الصحافة وعلى كرامة الصحفيين هو عدوان على حق الشعب كله فى المعرفة، وتعبيرًا عن إيمانهم بدور نقابة الصحفيين كقلعة للحريات، وحصن يلجأ إليه المصريون جميعاً للدفاع عن قضاياهم وتبني همومهم ومعاناتهم.
كما وجه مجلس النقابة تحية تقدير واجبة لكل النقابات المهنية، التي توافدت مجالسها وأعضائها على نقابة الصحفين منذ اندلاع الأزمة، لتأكيد تضامنهم الكامل مع نقابة الرأي وقلعة الوطنية وحصن الحريات.
وأعرب المجلس عن تقديره وامتنانه لجموع المحامين الذين احتشدوا أمام نقابتهم، طوال الأيام الماضية، للذود عن مقر نقابة الصحفيين وحماية أعضائها، إضافة إلى تطوع المئات منهم للدفاع عن الزملاء المحبوسين في قضايا النشر والرأي والتعبير .
وقرر مجلس النقابة تشكيل مجموعات عمل لاستمرار التواصل مع النقابات المهنية وممثلي الكتل البرلمانية، كما قرر المجلس دعوة الزملاء من قدامى النقابيين والصحفيين النواب إلى اجتماع بعد غد (السبت)، في الساعة الواحدة ظهرًا، لتدارس سبل تنفيذ قرارات الجمعية العمومية.
وجدد المجلس مطالبته لجميع الصحف بضرورة الالتزام بقرارات الجمعية العمومية، والتي ستبدأ مع الأعداد الصادرة بعد غد (السبت) بنشر احتجاجات للمطالبة بإقالة وزير الداخلية، ثم البدء فى تسويد أجزاء من الصفحات الأولى وإعداد ونشر موضوعات صحفية عن أوضاع حرية الصحافة، اعتبارًا من يوم (الأحد) المقبل.
وقرر مجلس النقابة إحالة واقعة اختراق بعض القنوات الفضائية التابعة لجماعة "الإخوان الإرهابية" لاعتصام الزملاء في مقر النقابة، واستغلال أحد أركان النقابة للبث التلفزيوني المباشر، فى محاولة استغلال سياسي رخيصة لحدث اجتماع أعضاء الجمعية العمومية التاريخي، وتوظيفه لصالح الجماعة الإرهابية. ويشدد مجلس النقابة في هذا الصدد، على أن قوات الأمن التي كانت تحاصر النقابة من جميع الجهات، كانت هي المسؤولة تمامًا عن دخول الكاميرات ومراسلي المحطات التليفزيونية كافة إلى مقر النقابة.
وقرر مجلس النقابة إنه فى حالة انعقاد دائم، وسيعقد اجتماعًا يوميًا لمتابعة تنفيذ قرارات اجتماع أعضاء الجمعية العمومية.
ويؤكد المجلس مجدداً أنه لم ولن يسمح لأي جماعة أو تيار باستخدام هذه الأزمة لخدمة أهداف سياسية، أو ممارسة العمل السياسي من داخل النقابة.
ووجه مجلس نقابة الصحفيين تحية إعتزاز وإكبار إلى الشعب المصري العظيم، الذي عبرت قطاعات واسعة منه عن تضامنهم الكامل مع الصحفيين ونقابتهم، في إدراك واعٍ منهم أن العدوان على حرية الصحافة وعلى كرامة الصحفيين هو عدوان على حق الشعب كله فى المعرفة، وتعبيرًا عن إيمانهم بدور نقابة الصحفيين كقلعة للحريات، وحصن يلجأ إليه المصريون جميعاً للدفاع عن قضاياهم وتبني همومهم ومعاناتهم.
كما وجه مجلس النقابة تحية تقدير واجبة لكل النقابات المهنية، التي توافدت مجالسها وأعضائها على نقابة الصحفين منذ اندلاع الأزمة، لتأكيد تضامنهم الكامل مع نقابة الرأي وقلعة الوطنية وحصن الحريات.
وأعرب المجلس عن تقديره وامتنانه لجموع المحامين الذين احتشدوا أمام نقابتهم، طوال الأيام الماضية، للذود عن مقر نقابة الصحفيين وحماية أعضائها، إضافة إلى تطوع المئات منهم للدفاع عن الزملاء المحبوسين في قضايا النشر والرأي والتعبير .
وقرر مجلس النقابة تشكيل مجموعات عمل لاستمرار التواصل مع النقابات المهنية وممثلي الكتل البرلمانية، كما قرر المجلس دعوة الزملاء من قدامى النقابيين والصحفيين النواب إلى اجتماع بعد غد (السبت)، في الساعة الواحدة ظهرًا، لتدارس سبل تنفيذ قرارات الجمعية العمومية.
وجدد المجلس مطالبته لجميع الصحف بضرورة الالتزام بقرارات الجمعية العمومية، والتي ستبدأ مع الأعداد الصادرة بعد غد (السبت) بنشر احتجاجات للمطالبة بإقالة وزير الداخلية، ثم البدء فى تسويد أجزاء من الصفحات الأولى وإعداد ونشر موضوعات صحفية عن أوضاع حرية الصحافة، اعتبارًا من يوم (الأحد) المقبل.
وقرر مجلس النقابة إحالة واقعة اختراق بعض القنوات الفضائية التابعة لجماعة "الإخوان الإرهابية" لاعتصام الزملاء في مقر النقابة، واستغلال أحد أركان النقابة للبث التلفزيوني المباشر، فى محاولة استغلال سياسي رخيصة لحدث اجتماع أعضاء الجمعية العمومية التاريخي، وتوظيفه لصالح الجماعة الإرهابية. ويشدد مجلس النقابة في هذا الصدد، على أن قوات الأمن التي كانت تحاصر النقابة من جميع الجهات، كانت هي المسؤولة تمامًا عن دخول الكاميرات ومراسلي المحطات التليفزيونية كافة إلى مقر النقابة.
وقرر مجلس النقابة إنه فى حالة انعقاد دائم، وسيعقد اجتماعًا يوميًا لمتابعة تنفيذ قرارات اجتماع أعضاء الجمعية العمومية.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate