لم يستطع النائب البرلمانى مصطفى بكرى اخفاء حقيقة تجاهل اللواء سامح سيف اليزل له وابتعاد غالبية نواب ائتلاف دعم مصر عنه
وقال بكرى عضو ائتلاف «دعم مصر»، إنه يرفض "سياسة الإقصاء التي يتبعها الائتلاف مع أعضائه"، مؤكدا أنه سيكون له موقفا قويا خلال يومين رغم أنه ليس في معركة مع التحالف.
وأضاف «بكري»، في تصريحات للمحررين البرلمانيين، نشرته وكالة انباء الشرق الاوسط اليوم الثلاثا 26 يناير 2016 ء: "رغم أنني من مؤسسي الائتلاف، إلا أنني أتعرض لتجاهل غير مبرر"، معتبرا أن ما يحدث من الائتلاف لم يشهده من قبل.
وتابع أن أحدا في الائتلاف لم يخطره بالفصل منه، منتقدا تشكيل هيكل تنظيمي للائتلاف دون معرفة أكثر نوابه رغم أن لائحة الائتلاف لا يوجد بها ما يشير إلى هيكل تنظيمي، بل إن اللائحة تؤكد احترام الدستور وثوابت الدولة وأن يبدي أعضاءه كل الآراء بحرية تامة.
وشدد «بكري» على أنه لن يسيء للائتلاف مهما حدث
كانت العلاقة بين بكرى وقادة الائتلاف قد وصلت الى طريق مسدود بسبب تصريحات بكرى التى يزعم فيها معرفة اسرار يصعب تصديقها واثناء انتخابات اللجان بمجلس النواب رفض الائتلاف ترشيح بكرى للوكالة او لرئاسة لجنة الشئون العربية فاذا به يتصدى للائتلاف ويرفض ترشيح علاء عبد المنعم لوكالة مجلس النواب ودعا لانتخاب النائب سليمان وهدان ليرد صفعة الائتلاف
تطورت العلاقات بين بكرى وسيف اليزل فقرر الاخير استبعاد بكرى من تشكيلات الائتلاف لكن بعض النواب طالبوا من سيف اليزل التريث لمدة شهر حتى يستقر المجلس ويلقى الرئيس عبد الفتاح السيسى خطابه وتقدم الحكومة بيانها ، وحتى لا يقال ان الائتلاف ينشق على نفسه .
وقال بكرى عضو ائتلاف «دعم مصر»، إنه يرفض "سياسة الإقصاء التي يتبعها الائتلاف مع أعضائه"، مؤكدا أنه سيكون له موقفا قويا خلال يومين رغم أنه ليس في معركة مع التحالف.
وأضاف «بكري»، في تصريحات للمحررين البرلمانيين، نشرته وكالة انباء الشرق الاوسط اليوم الثلاثا 26 يناير 2016 ء: "رغم أنني من مؤسسي الائتلاف، إلا أنني أتعرض لتجاهل غير مبرر"، معتبرا أن ما يحدث من الائتلاف لم يشهده من قبل.
وتابع أن أحدا في الائتلاف لم يخطره بالفصل منه، منتقدا تشكيل هيكل تنظيمي للائتلاف دون معرفة أكثر نوابه رغم أن لائحة الائتلاف لا يوجد بها ما يشير إلى هيكل تنظيمي، بل إن اللائحة تؤكد احترام الدستور وثوابت الدولة وأن يبدي أعضاءه كل الآراء بحرية تامة.
وشدد «بكري» على أنه لن يسيء للائتلاف مهما حدث
كانت العلاقة بين بكرى وقادة الائتلاف قد وصلت الى طريق مسدود بسبب تصريحات بكرى التى يزعم فيها معرفة اسرار يصعب تصديقها واثناء انتخابات اللجان بمجلس النواب رفض الائتلاف ترشيح بكرى للوكالة او لرئاسة لجنة الشئون العربية فاذا به يتصدى للائتلاف ويرفض ترشيح علاء عبد المنعم لوكالة مجلس النواب ودعا لانتخاب النائب سليمان وهدان ليرد صفعة الائتلاف
تطورت العلاقات بين بكرى وسيف اليزل فقرر الاخير استبعاد بكرى من تشكيلات الائتلاف لكن بعض النواب طالبوا من سيف اليزل التريث لمدة شهر حتى يستقر المجلس ويلقى الرئيس عبد الفتاح السيسى خطابه وتقدم الحكومة بيانها ، وحتى لا يقال ان الائتلاف ينشق على نفسه .
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate