تنظم امارة قطر بطولة (آيبيك) جراند سلام للجودو 2015 ، وشهدت البطولة اليوم الجمعة 30 اكتوبر 2015 حدثا نادرا بوقوف لاعبة الجودو الإسرائيلية، جيلي كوهن، أمام اللاعبة الجزائرية، جازية حداد،فى مباراة حاسمة نالت فيها اللاعبة الاسرائيلية تشجيع وانحياز المسؤولين القطريين بصورة مستفزة اثارت الجاليات العربية فى قطر، واضطرتاللاعبة الجزائرية لمصافحة منافستها الاسرائيلية بضغط من القطريين ..وانتهت المباراة كما خطط لها بفوز اللاعبة الاسرائيلية التى ترعاها قطر على اللاعبة الجزائرية
وفى محاولة لخداع الرأى العام العربى بصفة عامة والجزائرى بصفة خاصة ظهرت اللاعبة الإسرائيلية تحت علم الاتحاد الدولي وليس الأحرف ISR، وهي اختصار كلمة إسرائيل، والشعار الذي يظهر به الرياضيون الإسرائيليون خلال مشاركتهم في المسابقات الدولية.
وبنسبة لمجرى المباراة، فقد سجلت الجزائرية تقدما في بداية المنافسة، لكن الإسرائيلية قلبت النتيجة 12 ثانية من انتهاء المنافسة.
ووصف مدير الاتحاد الإسرائيلي الذي رافق الوفد الإسرائيلي الحدث قائلا "لقد شاهدنا حدثا نادرا هنا حيث تصافحت الرياضية الإسرائيلية ونظيرتها الجزائرية".
استقبل المسؤولون القطريون الوفد الاسرائيلى بحفاوة مبالغ فيها لفتت انتباه الوفود الاخرى على الرغم من تسريب ونشر اكاذيب وشائعات عن رفض قطر منح تأشيرة دخول للوفد الاسرائيلى الا ان الواقع يشهد عكس ذلك ولم لم يكن القطريون راضون عن منح تأشيرة للوفد الاسرائيلى فكيف دخل الاسرائيليون الى الدوحة ، ومن حجز لهم فى اجنحة مميزة فى فندق شيراتون الدوحة ، ولماذا تحملت امارة قطر مصاريف اقامة الوفد الاسرائيلى وحده بينما دفعت الوفود الاخرى حسابها مقدما .
وفى محاولة لخداع الرأى العام العربى بصفة عامة والجزائرى بصفة خاصة ظهرت اللاعبة الإسرائيلية تحت علم الاتحاد الدولي وليس الأحرف ISR، وهي اختصار كلمة إسرائيل، والشعار الذي يظهر به الرياضيون الإسرائيليون خلال مشاركتهم في المسابقات الدولية.
وبنسبة لمجرى المباراة، فقد سجلت الجزائرية تقدما في بداية المنافسة، لكن الإسرائيلية قلبت النتيجة 12 ثانية من انتهاء المنافسة.
ووصف مدير الاتحاد الإسرائيلي الذي رافق الوفد الإسرائيلي الحدث قائلا "لقد شاهدنا حدثا نادرا هنا حيث تصافحت الرياضية الإسرائيلية ونظيرتها الجزائرية".
استقبل المسؤولون القطريون الوفد الاسرائيلى بحفاوة مبالغ فيها لفتت انتباه الوفود الاخرى على الرغم من تسريب ونشر اكاذيب وشائعات عن رفض قطر منح تأشيرة دخول للوفد الاسرائيلى الا ان الواقع يشهد عكس ذلك ولم لم يكن القطريون راضون عن منح تأشيرة للوفد الاسرائيلى فكيف دخل الاسرائيليون الى الدوحة ، ومن حجز لهم فى اجنحة مميزة فى فندق شيراتون الدوحة ، ولماذا تحملت امارة قطر مصاريف اقامة الوفد الاسرائيلى وحده بينما دفعت الوفود الاخرى حسابها مقدما .
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate