شهد شاهد من اهلها ... قلنا كده من زمان قالوا لينا أطلعوا من البلد
في أول ظهور إعلامي، فجر الدكتور خالد علم الدين، مستشار الرئيس المعزول لشئون البيئة، وأحد مؤسسي حزب "النور"، المنشق عن الحزب، مفاجأة، أكد فيها أن الحزب السلفي وجماعة الإخوان الإرهابية وتنظيم القاعدة في كفة واحدة، مهما اختلفوا، وتنازعوا، وأن الخلاف بينهم هو خلاف بسيط في سبل الإدارة والتكتيك.
وأكد علم الدين في مقال تداولته المواقع الإخوانية، أن الخلاف الذي وقع بين برهامي والجماعة، كان كله بسبب غدر الإخوان بهم، وعدم اختيار مستشارين ووزراء من المدرسة السلفية، وأن السلفيين تخلوا عن الإخوان.
وأشار القيادي المنشق، إلى أن حزب النور تنصل من القاعدة ونائب رئيس الدعوة السلفية مدح أسامة بن لادن مؤسسها، مضيفًا أننا لو راجعنا التاريخ لوجدنا أن الإخوان والسلفيين كانوا حلفاء يريدون تقاسم السلطة معًا، برغم اتهام الإخوان للنور بأنهم عملاء أمن الدولة.
وأوضح علم الدين، أن "أيمن الظواهري" الرجل الأول في تنظيم القاعدة، قال عن رجال الدعوة السلفية بالإسكندرية، إن موقفنا منهم هو الحب والتقدير والاحترام، لقد اشتقنا لهم، واشتاقت لهم ميادين الجهاد يعلمون إخوانهم، ويقودون سراياهم، ويدكون حصون أعدائهم، ويرفعون لواء الجهاد.
واستطرد علم الدين بأن هناك فاصلا دقيقا يفصل بين الجماعة السلفية بالإسكندرية، عن منهج سلفية القاعدة، وسلفية الإخوان، الفروق في الوسائل، وفي التكتيك، وفي الطريقة، لكن المحصلة النهائية، أن كل إخواني، وقاعدي، فهو سلفي.. لا فرق.
الأمر الذي رفضه "على حاتم"، المتحدث الرسمي للدعوة السلفية، قائلًا: إن الخلط بين الثلاث تيارات مغالطة كبري وهو هجوم متعمد من قوى سياسية - ليس لها تواجد في الشارع، في تلك الفترة لإسقاط حزب النور والقوى السلفية.
وتساءل المتحدث باسم الدعوة السلفية، كيف يتم مساواة من ينشر السماحة وليس في بيته سوى سكين "الطبخ"، بالقتلة الكفرة، الذين سعوا في الأرض فسادًا، الدواعش والإرهابيين الذين خرجوا على الحاكم وسفكوا الدماء وحملوا السلاح.
في أول ظهور إعلامي، فجر الدكتور خالد علم الدين، مستشار الرئيس المعزول لشئون البيئة، وأحد مؤسسي حزب "النور"، المنشق عن الحزب، مفاجأة، أكد فيها أن الحزب السلفي وجماعة الإخوان الإرهابية وتنظيم القاعدة في كفة واحدة، مهما اختلفوا، وتنازعوا، وأن الخلاف بينهم هو خلاف بسيط في سبل الإدارة والتكتيك.
وأكد علم الدين في مقال تداولته المواقع الإخوانية، أن الخلاف الذي وقع بين برهامي والجماعة، كان كله بسبب غدر الإخوان بهم، وعدم اختيار مستشارين ووزراء من المدرسة السلفية، وأن السلفيين تخلوا عن الإخوان.
وأشار القيادي المنشق، إلى أن حزب النور تنصل من القاعدة ونائب رئيس الدعوة السلفية مدح أسامة بن لادن مؤسسها، مضيفًا أننا لو راجعنا التاريخ لوجدنا أن الإخوان والسلفيين كانوا حلفاء يريدون تقاسم السلطة معًا، برغم اتهام الإخوان للنور بأنهم عملاء أمن الدولة.
وأوضح علم الدين، أن "أيمن الظواهري" الرجل الأول في تنظيم القاعدة، قال عن رجال الدعوة السلفية بالإسكندرية، إن موقفنا منهم هو الحب والتقدير والاحترام، لقد اشتقنا لهم، واشتاقت لهم ميادين الجهاد يعلمون إخوانهم، ويقودون سراياهم، ويدكون حصون أعدائهم، ويرفعون لواء الجهاد.
واستطرد علم الدين بأن هناك فاصلا دقيقا يفصل بين الجماعة السلفية بالإسكندرية، عن منهج سلفية القاعدة، وسلفية الإخوان، الفروق في الوسائل، وفي التكتيك، وفي الطريقة، لكن المحصلة النهائية، أن كل إخواني، وقاعدي، فهو سلفي.. لا فرق.
الأمر الذي رفضه "على حاتم"، المتحدث الرسمي للدعوة السلفية، قائلًا: إن الخلط بين الثلاث تيارات مغالطة كبري وهو هجوم متعمد من قوى سياسية - ليس لها تواجد في الشارع، في تلك الفترة لإسقاط حزب النور والقوى السلفية.
وتساءل المتحدث باسم الدعوة السلفية، كيف يتم مساواة من ينشر السماحة وليس في بيته سوى سكين "الطبخ"، بالقتلة الكفرة، الذين سعوا في الأرض فسادًا، الدواعش والإرهابيين الذين خرجوا على الحاكم وسفكوا الدماء وحملوا السلاح.
اشرف ايوب
الحركة الثورية الاشتراكية يناير
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate