فقدت قناة القناة الجزيرة القطرية اكثر من 90% من مشاهديها فى مصر بسبب انحيازها المفضوح لتنظيم الاخوان فى مصر والعصابات المسلحة فى سوريا ودفاعها المستميت عن امريكا واسرائيل ضد المصالح العربية والاسلامية.
وامس بثت الجزيرة تقريرا للاعلامية اللامعة وجد وقفى من واشنطن زعمت فيه ان الحكومة المصرية تعاقدت مع شركة علاقات عامة امريكية بهدف تجميل السلطة الجديدة فى مصر.
ورددت الجزيرة اكاذيب مفضوحة عن ارتباط شركة العلاقات العامة باسرائيل وكأنها مفاجأة او شىء غريب ان ترتبط الشركات الامريكية باسرائيل ، كما ان التناقض المثير للسخرية فى ان الجزيرة التى تديرها عقول اسرائيلية تعيب على الحكومة - بفرض صحة التعاقد المزعوم - تعاملها مع شركة امريكية يرتبط القائمون عليها باسرائيل !!
اقرأ هذه الفقرة من التقرير ..حصلت الجزيرة على صور لعقد مبرم بين السلطات الحاكمة بمصر وشركة "غلوفر بارك غروب" الأميركية المختصة بالعلاقات العامة، التي تربط كبار مسؤوليها علاقات وثيقة ب(إسرائيل).
وينص العقد على قيام الشركة بالترويج للسلطة الجديدة في مصر وتحسين صورتها في الولايات المتحدة الأميركية.
والجزيرة يقينا تعلم مع من تبقى من مشاهديها ان الحكومة الحالية لا تحتاج الى تجميل صورتها ، لانها حكومة مؤقته تؤدى مهمة وطنية لحين اجراء الانتخابات النيابية خلال شهور معدودة ، ومن المثير ان الجزيرة تخلط عمدا بين الحكومة كمؤسة تنفيذية وبين النظام الجديد الذى ثار على حكم المرشد واسقطه فى 30 يونيو 2013 بمشاركة شعبية غير مسبوقة فى تاريخ البشرية ، وهدف الخلط واضح للمتابعين اى للايحاء بان النظام الجديد يحتاج الى دعم من شركة علاقات عامة وتصادف ان يكون القائمون عليها مرتبطون بعلاقات وثيقة مع اسرائيل
وتردد الجزيرة اكاذيب عن تمثيل الشركة للدبلوماسية المصرية فى واشنطن وتمثيلها أمام الإدارة الأميركية والكونجرس ووسائل الإعلام الأميركية والمنظمات الحكومية وغير الحكومية، وهذه الاكذوبة مضحكة لان الحكومة التى تسعى لتجميل وجهها تبرم اتفاقا تلغى به دورها وكأنها غير موجودة وتترك للشركة مهمة تمثيلها !!
وقالت مراسلة الجزيرة إن الشركة لها نفوذ كبير جدا على صناع القرار في الولايات المتحدة، كما أنها تمثل شركات أميركية عملاقة مثل كوكاكولا وأبل وبعض كبريات شركات السلاح، في الكونغرس الأميركي، وتمثل كذلك دولا لها سجل سيئ في مجال حقوق الإنسان.
الجزيرة تبيع الوهم لمن تبقى من مشاهديها فى مصر من تنظيم الاخوان وعناصر ارهابية تتراجع شعبيتهم بمرور الوقت .
وامس بثت الجزيرة تقريرا للاعلامية اللامعة وجد وقفى من واشنطن زعمت فيه ان الحكومة المصرية تعاقدت مع شركة علاقات عامة امريكية بهدف تجميل السلطة الجديدة فى مصر.
ورددت الجزيرة اكاذيب مفضوحة عن ارتباط شركة العلاقات العامة باسرائيل وكأنها مفاجأة او شىء غريب ان ترتبط الشركات الامريكية باسرائيل ، كما ان التناقض المثير للسخرية فى ان الجزيرة التى تديرها عقول اسرائيلية تعيب على الحكومة - بفرض صحة التعاقد المزعوم - تعاملها مع شركة امريكية يرتبط القائمون عليها باسرائيل !!
اقرأ هذه الفقرة من التقرير ..حصلت الجزيرة على صور لعقد مبرم بين السلطات الحاكمة بمصر وشركة "غلوفر بارك غروب" الأميركية المختصة بالعلاقات العامة، التي تربط كبار مسؤوليها علاقات وثيقة ب(إسرائيل).
وينص العقد على قيام الشركة بالترويج للسلطة الجديدة في مصر وتحسين صورتها في الولايات المتحدة الأميركية.
والجزيرة يقينا تعلم مع من تبقى من مشاهديها ان الحكومة الحالية لا تحتاج الى تجميل صورتها ، لانها حكومة مؤقته تؤدى مهمة وطنية لحين اجراء الانتخابات النيابية خلال شهور معدودة ، ومن المثير ان الجزيرة تخلط عمدا بين الحكومة كمؤسة تنفيذية وبين النظام الجديد الذى ثار على حكم المرشد واسقطه فى 30 يونيو 2013 بمشاركة شعبية غير مسبوقة فى تاريخ البشرية ، وهدف الخلط واضح للمتابعين اى للايحاء بان النظام الجديد يحتاج الى دعم من شركة علاقات عامة وتصادف ان يكون القائمون عليها مرتبطون بعلاقات وثيقة مع اسرائيل
وتردد الجزيرة اكاذيب عن تمثيل الشركة للدبلوماسية المصرية فى واشنطن وتمثيلها أمام الإدارة الأميركية والكونجرس ووسائل الإعلام الأميركية والمنظمات الحكومية وغير الحكومية، وهذه الاكذوبة مضحكة لان الحكومة التى تسعى لتجميل وجهها تبرم اتفاقا تلغى به دورها وكأنها غير موجودة وتترك للشركة مهمة تمثيلها !!
وقالت مراسلة الجزيرة إن الشركة لها نفوذ كبير جدا على صناع القرار في الولايات المتحدة، كما أنها تمثل شركات أميركية عملاقة مثل كوكاكولا وأبل وبعض كبريات شركات السلاح، في الكونغرس الأميركي، وتمثل كذلك دولا لها سجل سيئ في مجال حقوق الإنسان.
الجزيرة تبيع الوهم لمن تبقى من مشاهديها فى مصر من تنظيم الاخوان وعناصر ارهابية تتراجع شعبيتهم بمرور الوقت .
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate