رسالة الى الاخوان من لواء طيار رؤف فهيم

المقال ردا على وصلة ردح لكاتب مجهول يسب فيه مصر والمصريين والفريق السيسى

أجبن الجبناء هو الذى يسب الناس ولا يفصح عن نفسه ويعتقد أن سبابة سيلقى من القارئ أى أستحسان والعكس صحيح لأن القراء ليسوا جبناء مثل الكاتب الذى لا يجيد ألا السباب والأستخفاء -

 وهذا يدل بوضوح على أحتفار القارئ لهذة النوعية المهملة من الكتابة الفاشلة وهذا السلوك غير السوى  الذى يعود بكاتبة الى مرحلة الطفولة التعيسة التى مر بها هذا السباب أواللعان أو الشتام أو الحاقد أيا من كان الى أنة نشأ نشأة حوارى وأزقة وتعلم من هذا المستوى الهابط كل ما نطق به فمه الذى لا يخرج منة الا القذارة

ويذهلنى كل هذا التعصب القبيح من الشتام المنتمى للأخوان الذين أجتمع كل الناس على رأى واحد فيهم جميعا جراء مافعلوة وما يدبرونة من خسة ووضاعة للنيل من هذا البلد الذى هو أبعد ما يكون منهم ومن أفعالهم ووضح هذا من كلام مرشدهم الأسبق حينما قال ( طظ فى مصر ) واللة عجبا ألا تستحون ؟؟ أليس فيكم ذرة عقل تتذكروا ولو مرة مايقول قادتكم الذين تعبدونهم من دون اللة وهم الأن يتراجعون ويدعون البلاهة والعبط وأنا ما كنتش أقصد ويحلفون بالطلاق كتوثيق أقوى من الحلف باللة العظيم ويتبرأون من أنتسابهم الى هذة الجماعة المسماة بالأخوان ؟؟ ألا تفكرون لحظة صدق ماذا يفعل قادتكم وكيف يتصرفون الأن ؟؟ أهى أخلاق الفرسان التى كنتم تنتظرونها منهم أم هذا هو شرعكم فى الكذب وأن الغاية تبرر الوسيلة ؟؟ عجبا لكم والله

وأنا مقدر ما أحدثة الرجل الذى الذى وفقة اللة فى الأطاحة بأحلامكم السوداء فى السيطرة على مقادير البلاد والعباد تحت مسميات أسلامية وغيرها وأنفضح أمركم وتعريتم أمام أمة الأسلام والعالم أجمع بفضل اللة العظيم وتوفيقة لهذا الرجل البطل الفريق أول عبد الفتاح السيسى الذى فوضة كل المصريين الشرفاء لأنقاذهم من هذا الوباء الذى ظهر بعد أن كان كامنا فى الظلام يدبر ويتأمروتتكاثر خلاياة السرطانية الفتاكة لتدمير هذا البلد ولكن اللة سلم --ومهما سببتم وتطاولتم بألسنتكم وأفعالكم السوداء على هذا الرجل فأن الناس تزداد حبا لة كلما ذاد السباب من الذين يستترون خلف النساء والأطفال وينتهجون الميكيافلية شريعة لهم من دون الأسلام

- قولوا ما شئتم وأفعلوا ماشئتم فقد أنتهيتم تماما بأمر اللة سبحانة وتعالى وقال التاريخ فيكم كلمتة ولن تقوم لكم قائمة بعد ذلك بأذن اللة العلى القدير ولا حول ولا قوة الا بالله 

لواء طيار متقاعد / رؤف فهيم