نجحت قوات الامن ساعة مبكرة من صباح الاربعاء 14 اغسطس 2013 فى فض اعتصام النهضة وتواصل قوات الشرطة حاليا إزالة اعتصام جماعة الإخوان بميدان رابعة العدوية، حيث تدور اشتباكات وحالة من الكر والفر، تسود شارع الطيران.
ونجحت قوات الشرطة المدعومة بالبلدوزرات واللوادر في إزالة الحواجز والكتل الحجرية والخراسانية التى نصبها المعتصمون فى طريق النصر مع السماح بممر آمن لخروج النساء والأطفال ومن هم غير مطلوبين للنيابة العامة.
ويتحصن عدد من الإخوان داخل المستشفى الميدانى برابعة العدوية حيث يطلقون الرصاص والخرطوش باتجاه قوات الأمن التى ترد بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع.
وألقت الشرطة القبض على العشرات من المعتصمين المسلحين من أنصار الإخوان وبحوزتهم أسلحة بيضاء أو فرد خرطوش.و نتيجة لإطلاق النيران بشكل عشوائى من قبل الإخوان فى منطقة رابعة العدوية، بعد محاولات قوات الشرطة فض الاعتصام، أصيب عدد من أفراد القوات المسلحة داخل وحداتهم العسكرية، الواقعة بالقرب من محيط الميدان.
سمحت قوات الأمن بالخروج الآمن للنساء والشيوخ من اعتصام رابعة العدوية دون الاعتراض لهم، بينما قامت بإلقاء القبض على بعض مؤيدى الإخوان، بعد العثور بحوزتهم على أسلحة نارية.
ألقت الأجهزة الأمنية القبض على 50 شخصا من الإخوان المسلمين برابعة العدوية، بحوزتهم أسلحة بيضاء وأسطوانات غاز وهراوات غليظة.
وقال مصدر أمنى، إن أجهزة الأمن تمكنت أيضا من إلقاء القبض على 150 شخصا من الإخوان المسلمين باعتصام ميدان النهضة بالجيزة، بحوزتهم أسلحة نارية وبيضاء، مؤكدا أنه تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال المذكورين، وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
وناشد المصدر الأمنى المعتصمين بميدان رابعة العدوية مجددا الانصراف من الميدان بأمان عبر المنفذ المخصص لهم بطريق النصر المؤدى إلى شارع الإستاد البحرى، وكذلك معتصمى النهضة باتجاه شارع الجامعة المؤدى إلى ميدان الجيزة.
ونظمت جماعة الإخوان تظاهرات أمام عدد من الوزارات، أمس، للمطالبة بعودة الرئيس المعزول محمد مرسى، أدت إلى حدوث حالة من الشلل المرورى بالقاهرة، كما حاول أنصارها اقتحام عدد من الدواوين الحكومية، ضمن مخطط «فوضوى» لتوسيع دائرة الاحتجاج بعيداً عن ميدانى رابعة العدوية والنهضة، لكن قوات الأمن والأهالى تصدوا لهم.
وتظاهر أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى أمام وزارات الداخلية والعدل والتعليم والتعليم العالى والأوقاف بمنطقة وسط القاهرة، والزراعة بالدقى، والكهرباء بالعباسية، ما تسبب فى شل حركة المرور فى هذه المناطق. ورفع المتظاهرون صوراً للرئيس المعزول، ولافتات تدعو لعودته إلى منصبه. ووقعت اشتباكات بين قوات الأمن والأهالى وبين المتظاهرين الإخوان فى وسط البلد، تم خلالها إطلاق قنابل الغاز المسيلة للدموع على المتظاهرين الذين حاولوا الاقتراب من وزارة الداخلية، كما اندلعت اشتباكات بين عدد من مؤيدى الرئيس المعزول، وعدد من الأئمة والدعاة من جانب، وبين موظفى وزارة الأوقاف وقوات الأمن من جانب آخر، بعد تظاهر أنصار الإخوان أمام الوزارة. واشتبكت قوات الأمن مع شباب الإخوان الموجودين خارج الوزارة والذين حاولوا اقتحامها، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم، وأطلقت عليهم قنابل الغاز ولاذ الإخوان بالفرار.
وقالت مصادر داخل جماعة الإخوان إن الجماعة بدأت التصعيد وتنظيم مظاهرات أمام مقار الوزارات بعد أن اكتشفت أن هناك محاولات من الحكومة لفض الاعتصامات. وعلمت «المصرى اليوم» من مصادر مطلعة أن الجماعة وضعت استراتيجية جديدة تعتمد على توسيع دائرة الاحتجاج بحصار المنشآت الحيوية من مقار الوزارات والبورصة ومبانى المصالح الحكومية بالمحافظات لتكبيد الحكومة خسائر اقتصادية ضخمة، كما هدد أنصار الرئيس المعزول على منصة ميدان النهضة بإعلان ثورة إسلامية على كل مؤسسات الدولة فى ٣٠ أغسطس من الشهر الحالى.
ونجحت قوات الشرطة المدعومة بالبلدوزرات واللوادر في إزالة الحواجز والكتل الحجرية والخراسانية التى نصبها المعتصمون فى طريق النصر مع السماح بممر آمن لخروج النساء والأطفال ومن هم غير مطلوبين للنيابة العامة.
ويتحصن عدد من الإخوان داخل المستشفى الميدانى برابعة العدوية حيث يطلقون الرصاص والخرطوش باتجاه قوات الأمن التى ترد بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع.
وألقت الشرطة القبض على العشرات من المعتصمين المسلحين من أنصار الإخوان وبحوزتهم أسلحة بيضاء أو فرد خرطوش.و نتيجة لإطلاق النيران بشكل عشوائى من قبل الإخوان فى منطقة رابعة العدوية، بعد محاولات قوات الشرطة فض الاعتصام، أصيب عدد من أفراد القوات المسلحة داخل وحداتهم العسكرية، الواقعة بالقرب من محيط الميدان.
سمحت قوات الأمن بالخروج الآمن للنساء والشيوخ من اعتصام رابعة العدوية دون الاعتراض لهم، بينما قامت بإلقاء القبض على بعض مؤيدى الإخوان، بعد العثور بحوزتهم على أسلحة نارية.
ألقت الأجهزة الأمنية القبض على 50 شخصا من الإخوان المسلمين برابعة العدوية، بحوزتهم أسلحة بيضاء وأسطوانات غاز وهراوات غليظة.
وقال مصدر أمنى، إن أجهزة الأمن تمكنت أيضا من إلقاء القبض على 150 شخصا من الإخوان المسلمين باعتصام ميدان النهضة بالجيزة، بحوزتهم أسلحة نارية وبيضاء، مؤكدا أنه تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال المذكورين، وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
وناشد المصدر الأمنى المعتصمين بميدان رابعة العدوية مجددا الانصراف من الميدان بأمان عبر المنفذ المخصص لهم بطريق النصر المؤدى إلى شارع الإستاد البحرى، وكذلك معتصمى النهضة باتجاه شارع الجامعة المؤدى إلى ميدان الجيزة.
ونظمت جماعة الإخوان تظاهرات أمام عدد من الوزارات، أمس، للمطالبة بعودة الرئيس المعزول محمد مرسى، أدت إلى حدوث حالة من الشلل المرورى بالقاهرة، كما حاول أنصارها اقتحام عدد من الدواوين الحكومية، ضمن مخطط «فوضوى» لتوسيع دائرة الاحتجاج بعيداً عن ميدانى رابعة العدوية والنهضة، لكن قوات الأمن والأهالى تصدوا لهم.
وتظاهر أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى أمام وزارات الداخلية والعدل والتعليم والتعليم العالى والأوقاف بمنطقة وسط القاهرة، والزراعة بالدقى، والكهرباء بالعباسية، ما تسبب فى شل حركة المرور فى هذه المناطق. ورفع المتظاهرون صوراً للرئيس المعزول، ولافتات تدعو لعودته إلى منصبه. ووقعت اشتباكات بين قوات الأمن والأهالى وبين المتظاهرين الإخوان فى وسط البلد، تم خلالها إطلاق قنابل الغاز المسيلة للدموع على المتظاهرين الذين حاولوا الاقتراب من وزارة الداخلية، كما اندلعت اشتباكات بين عدد من مؤيدى الرئيس المعزول، وعدد من الأئمة والدعاة من جانب، وبين موظفى وزارة الأوقاف وقوات الأمن من جانب آخر، بعد تظاهر أنصار الإخوان أمام الوزارة. واشتبكت قوات الأمن مع شباب الإخوان الموجودين خارج الوزارة والذين حاولوا اقتحامها، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم، وأطلقت عليهم قنابل الغاز ولاذ الإخوان بالفرار.
وقالت مصادر داخل جماعة الإخوان إن الجماعة بدأت التصعيد وتنظيم مظاهرات أمام مقار الوزارات بعد أن اكتشفت أن هناك محاولات من الحكومة لفض الاعتصامات. وعلمت «المصرى اليوم» من مصادر مطلعة أن الجماعة وضعت استراتيجية جديدة تعتمد على توسيع دائرة الاحتجاج بحصار المنشآت الحيوية من مقار الوزارات والبورصة ومبانى المصالح الحكومية بالمحافظات لتكبيد الحكومة خسائر اقتصادية ضخمة، كما هدد أنصار الرئيس المعزول على منصة ميدان النهضة بإعلان ثورة إسلامية على كل مؤسسات الدولة فى ٣٠ أغسطس من الشهر الحالى.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate