استمع محمد مرسى الى تسجيلات بالصوت والصورة اثناء تآمره على الدولة مع قيادات ارهابية مطاردة فى سيناء يدعوهم للنزول للدفاع عنه وعن حكومته ضد الجيش والشرطة
وواجه جهاز سيادى الرئيس المعزول باكثر من مطالمة هاتفية مع قيادات دول دول وكيانات ارهابية يدعوهم للتدخل وحماية نظامه الفاشل
وستكون هذه التسجيلات ضمن احراز قضية الخيانة العظمى التى ستوجه للمعزول خلال الايام القادمة
وواجه جهاز سيادى الرئيس المعزول باكثر من مطالمة هاتفية مع قيادات دول دول وكيانات ارهابية يدعوهم للتدخل وحماية نظامه الفاشل
وستكون هذه التسجيلات ضمن احراز قضية الخيانة العظمى التى ستوجه للمعزول خلال الايام القادمة
وتمكّنت المخابرات العامة من رصد مجموعة جهادية فى سيناء، تضم 50 عنصراً إرهابياً، بعضهم من حركة حماس، خططوا لغزو القاهرة 28 يونيو، واستهداف المتظاهرين، وقالت مصادر سيادية إنه جارٍي مطاردة المجموعة، التى كانت تتمركز بأحد المنازل النائية فى الشيخ زويد، عند مداهمة قوات الأمن له، قبل أن يفروا هاربين باتجاه جبل الحلال، فيما جرى ضبط خرائط لميادين بالعاصمة، ومحيط قصر الاتحادية ومنطقة المقطم، وعدة ورقات تحتوى خطة دخول القاهرة، وأماكن التمركز، إضافة إلى 70 بندقية قناصة، وعدد من بنادق الخرطوش، و10 بدلات من زى الشرطة، و2 من زى الجيش. وكشفت أن المجموعة تضم أعضاءً من حركة حماس و2 من تنظيم القاعدة، وعناصر جهادية فرت من السجون عقب ثورة يناير.
وقالت المصادر إن المجموعة خططت لقتل المتظاهرين، وإلصاق التهمة بالجيش والشرطة، بعد التواصل مع الخلايا النائمة فى القاهرة، لاستئجار شقق قريبة من ميادين المظاهرات، كنقاط ارتكاز، وتوفير سيارات لتحركاتهم داخل القاهرة، ببطاقات مزورة.
وقال مصدر أمنى إن الجهاديين دخلوا سيناء من غزة، عبر الأنفاق، وإن خطة توضع حالياً لمحاصرتهم، فى الساعات المقبلة، بطوق أمنى محكم من قوات الجيش والشرطة. وأوضح أن الأجهزة الأمنية لم تتأكد بعد، إذا ما كانت المجموعة تابعة لجماعة أحمد الكيلانى الإرهابية، من عدمه.
وقالت المصادر إن المجموعة خططت لقتل المتظاهرين، وإلصاق التهمة بالجيش والشرطة، بعد التواصل مع الخلايا النائمة فى القاهرة، لاستئجار شقق قريبة من ميادين المظاهرات، كنقاط ارتكاز، وتوفير سيارات لتحركاتهم داخل القاهرة، ببطاقات مزورة.
وقال مصدر أمنى إن الجهاديين دخلوا سيناء من غزة، عبر الأنفاق، وإن خطة توضع حالياً لمحاصرتهم، فى الساعات المقبلة، بطوق أمنى محكم من قوات الجيش والشرطة. وأوضح أن الأجهزة الأمنية لم تتأكد بعد، إذا ما كانت المجموعة تابعة لجماعة أحمد الكيلانى الإرهابية، من عدمه.
روبرت فيسك: لأول مرة في التاريخ لا يسمى "الانقلاب" انقلابا
ردحذفكتب : الأناضول منذ 15 دقيقة
روبرت فيسك
انتقد الصحفي البريطاني الكبير ومراسل شؤون الشرق الأوسط بصحيفة "الإندبندنت" البريطانية روبرت فيسك، في مقال له نُشر أمس، عدم تسمية ما جرى في مصر بالانقلاب العسكري، مشيرا إلى أنه "لأول مرة في التاريخ لا يُدعى الانقلاب انقلابا"، مستغربا إحجام الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، عن تسمية الحدث بما هو عليه.
وتساءل فيسك فيما إذا كان إحجام أوباما عن تسمية ما جرى في مصر بالانقلاب تحسبا لاضطراره لفرض عقوبات على أهم الشعوب العربية التي تعيش بسلام مع إسرائيل، أو أن واشنطن تخشى تجميد الدعم الأمريكي المقدر بـ1.5 مليار دولار المقدم للذين "قاموا بالانقلاب"، بحسب قوله.
واعتبر أن مرسي جاء للسلطة بانتخابات ديمقراطية، وحصل على أصوات تزيد عما حصل عليه كثير من القادة الغربيين، مشيرا إلى أنه حتى لو انخفضت شعبيته، فإن ذلك لا يعتبر سببا لتنفيذ انقلاب، وإلا فعلى الجيوش الأوروبية أن تضع يدها على السلطة في حال أظهرت استطلاعات الرأي انخفاض شعبية رؤساء الوزراء في دولها.
وذكر فيسك أن أكثر الممتنين من التطورات الأخيرة في مصر هي إسرائيل والرئيس السوري بشار الأسد، مشيرا إلى وجود ضبابية حول السماح للإخوان بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة من عدمه.
روبرت فيسك: لأول مرة في التاريخ لا يسمى "الانقلاب" انقلابا
ردحذفكتب : الأناضول منذ 15 دقيقة
روبرت فيسك
انتقد الصحفي البريطاني الكبير ومراسل شؤون الشرق الأوسط بصحيفة "الإندبندنت" البريطانية روبرت فيسك، في مقال له نُشر أمس، عدم تسمية ما جرى في مصر بالانقلاب العسكري، مشيرا إلى أنه "لأول مرة في التاريخ لا يُدعى الانقلاب انقلابا"، مستغربا إحجام الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، عن تسمية الحدث بما هو عليه.
وتساءل فيسك فيما إذا كان إحجام أوباما عن تسمية ما جرى في مصر بالانقلاب تحسبا لاضطراره لفرض عقوبات على أهم الشعوب العربية التي تعيش بسلام مع إسرائيل، أو أن واشنطن تخشى تجميد الدعم الأمريكي المقدر بـ1.5 مليار دولار المقدم للذين "قاموا بالانقلاب"، بحسب قوله.
واعتبر أن مرسي جاء للسلطة بانتخابات ديمقراطية، وحصل على أصوات تزيد عما حصل عليه كثير من القادة الغربيين، مشيرا إلى أنه حتى لو انخفضت شعبيته، فإن ذلك لا يعتبر سببا لتنفيذ انقلاب، وإلا فعلى الجيوش الأوروبية أن تضع يدها على السلطة في حال أظهرت استطلاعات الرأي انخفاض شعبية رؤساء الوزراء في دولها.
وذكر فيسك أن أكثر الممتنين من التطورات الأخيرة في مصر هي إسرائيل والرئيس السوري بشار الأسد، مشيرا إلى وجود ضبابية حول السماح للإخوان بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة من عدمه.