نقلت صحفية “الجريدة” الكويتية، اليوم الثلاثاء، عن مصدر مطلع أفاد بأن التحقيقات المصرية بشأن التسريبات من مكتب الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى الخاصة بدول الخليج، تشير إلى ضلوع المخابرات الأمريكية بالأمر، مضيفًا أن جهازًا للتنصت تم العثور عليه فى أحد البيوت القريبة من أحد مقرات الرئيس السيسى.
وقال المصدر “إن التنصت تم عن بعد وبواسطة تقنيات تم زرعها فى أجهزة الواى فاى وعبر هاتف نقال يعود لأحد موظفى القصر الرئاسى تمت قرصنته”.
ولفت المصدر إلى أن “التسجيلات غير متناسقة وجرى ترتيبها وفبركة السياق”. وأضاف أن جهاز المخابرات المصرى مقتنع تمامًا بأن الـ”سى أى إيه” وراء الموضوع، لأن التقنيات المستخدمة متوافرة فقط لدى الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن “المخابرات المصرية رصدت مكالمات لعملاء السى أى إيه بهذا الشأن مع أشخاص أُسندت لهم مهمة نقل التسريبات لقنوات تليفزيونية مختلفة تعرف بعدائها للسيسى وللنظام المصرى الحالى”.
وقال المصدر “إن التنصت تم عن بعد وبواسطة تقنيات تم زرعها فى أجهزة الواى فاى وعبر هاتف نقال يعود لأحد موظفى القصر الرئاسى تمت قرصنته”.
ولفت المصدر إلى أن “التسجيلات غير متناسقة وجرى ترتيبها وفبركة السياق”. وأضاف أن جهاز المخابرات المصرى مقتنع تمامًا بأن الـ”سى أى إيه” وراء الموضوع، لأن التقنيات المستخدمة متوافرة فقط لدى الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن “المخابرات المصرية رصدت مكالمات لعملاء السى أى إيه بهذا الشأن مع أشخاص أُسندت لهم مهمة نقل التسريبات لقنوات تليفزيونية مختلفة تعرف بعدائها للسيسى وللنظام المصرى الحالى”.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate