يدرك المصريون ان هنالك فرقا كبيرا بين القوات المسلحة وبين ما يسمى المجلس الاعلى للقوات المسلحة .. الاولى ملك للشعب والثانية ملك للحرامى المخلوع حسنى مبارك
الاولى خدمنا فيها سنوات من عمرنا اما الثانية فتحاول اجهاض ثورتنا وتشليح بناتنا
أثناء سقوط هذه الفتاة عند محاولتها الهرب من قوات المجلس الاعلى قبل أن يتجمع حولها عدد من الضباط، وجه أحدهم قدمه صوب رأسها وركلها أكثر من مرة، وضربها آخر بالعصى فى حين تفرغ اثنان أحدهما لسحبها لتتمزق العباءة التى كانت ترتديها ويظهر نصفها العلوى شبه عارٍ قبل أن يقفز أحدهم ويركلها فى بطنها ثم يسحلها ثالث لتنكشف أجزاءً بسيطة من نصفها السفلى.
المشهد السابق أضيفت إليه تفاصيل أخرى فى مقاطع فيديو متعددة صورت أثناء لحظات فض الاعتصام، منها استخدام الضباط لأسلحتهم وتوجيهها صوب أجساد المتظاهرين وظهر أحد قيادات الجيش ممسكًا سلاحه يصوبه باتجاه المتظاهرين أثناء ركضهم وتخرج منه إحدى الطلقات، إضافة إلى تعدى قوات المجلس الاعلى على رجل وفتاة تبدو ابنته أثناء محاولتهما إبعاد الجنود عن الفتاة التى تعرضت ملابسها للتمزيق، إذ تنافس الجنود على سحلهما وظهر الرجل فى نهاية المشهد غير قادر على النطق وسط مطالب للجنود بحمل جسده، وربما تكون جثته، إلى مكان بعيد.
عادت قوات الشرطة العسكرية لتتمركز عند مبنى مجلس الشعب، وبدأت المناوشات بينهم وبين المتظاهرين والمحتجين الذين تزايد عددهم فى الساعات الأولى من الليل، واستخدام الطرفان قنابل المولوتوف والحجارة وزاد الجيش عليها بإطلاق رصاص حى بين الحين والآخر
الاولى خدمنا فيها سنوات من عمرنا اما الثانية فتحاول اجهاض ثورتنا وتشليح بناتنا
أثناء سقوط هذه الفتاة عند محاولتها الهرب من قوات المجلس الاعلى قبل أن يتجمع حولها عدد من الضباط، وجه أحدهم قدمه صوب رأسها وركلها أكثر من مرة، وضربها آخر بالعصى فى حين تفرغ اثنان أحدهما لسحبها لتتمزق العباءة التى كانت ترتديها ويظهر نصفها العلوى شبه عارٍ قبل أن يقفز أحدهم ويركلها فى بطنها ثم يسحلها ثالث لتنكشف أجزاءً بسيطة من نصفها السفلى.
المشهد السابق أضيفت إليه تفاصيل أخرى فى مقاطع فيديو متعددة صورت أثناء لحظات فض الاعتصام، منها استخدام الضباط لأسلحتهم وتوجيهها صوب أجساد المتظاهرين وظهر أحد قيادات الجيش ممسكًا سلاحه يصوبه باتجاه المتظاهرين أثناء ركضهم وتخرج منه إحدى الطلقات، إضافة إلى تعدى قوات المجلس الاعلى على رجل وفتاة تبدو ابنته أثناء محاولتهما إبعاد الجنود عن الفتاة التى تعرضت ملابسها للتمزيق، إذ تنافس الجنود على سحلهما وظهر الرجل فى نهاية المشهد غير قادر على النطق وسط مطالب للجنود بحمل جسده، وربما تكون جثته، إلى مكان بعيد.
عادت قوات الشرطة العسكرية لتتمركز عند مبنى مجلس الشعب، وبدأت المناوشات بينهم وبين المتظاهرين والمحتجين الذين تزايد عددهم فى الساعات الأولى من الليل، واستخدام الطرفان قنابل المولوتوف والحجارة وزاد الجيش عليها بإطلاق رصاص حى بين الحين والآخر
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate