وافقت لجنة شؤون الاحزاب الاثنين على تأسيس حزب "الحرية والعدالة" الذي شكلته جماعة الاخوان المسلمين وهذه هي المرة الاولى التي يصبح فيها للاخوان حزب سياسي معترف به منذ اسس حسن البنا الجماعة في العام 1928.
وحزب "الحرية والعدالة" هو اول حزب توافق على تأسيسه بعد ان اطاحة الثورة بالرئيس المخلوع حسني مبارك في 11 فبراير الماضي.
وتتأسس حاليا العديد من الاحزاب الليبرالية واليسارية بعد اطاحة مبارك وتعديل القانون الذي كان يضع قيودا تمنع عمليا تأسيس اي احزاب لا يرضي عنها النظام الفاسد .
ووافقت "لجنة شؤون الاحزاب خلال اجتماع (عقدته الاحد) على تأسيس حزب الحرية والعدالة" الذي كان تقدم بطلب انشائه القيادي في جماعة الاخوان المسلمين سعد الكتاتني.
وتتأسس حاليا العديد من الاحزاب الليبرالية واليسارية بعد اطاحة مبارك وتعديل القانون الذي كان يضع قيودا تمنع عمليا تأسيس اي احزاب لا يرضي عنها النظام الفاسد .
ووافقت "لجنة شؤون الاحزاب خلال اجتماع (عقدته الاحد) على تأسيس حزب الحرية والعدالة" الذي كان تقدم بطلب انشائه القيادي في جماعة الاخوان المسلمين سعد الكتاتني.
واختار مجلس شورى الاخوان كذلك عصام العريان نائبا لرئيس الحزب وسعد الكتاتني امينا عاما
واعلنت الجماعة ان الترشيح لمجلس الشعب "سيكون في حدود 45 الى 50%"، من المقاعد خلال الانتخابات التشريعية المقبلة.
ويفترض تنظيم انتخابات رئاسية قبل نهاية السنة.
وتثير طموحات الاخوان المسلمين قلق الاحزاب السياسية الاخرى في مصر اذ تعد الجماعة القوة السياسية الاكثر تنظيما.
وحققت الجماعة اختراقا كبيرا في 2005 وفازت بعشرين بالمئة من مقاعد مجلس الشعب، ولكنها هزمت في الدورة الاولى من انتخابات نهاية 2010 التي شابها تزوير واعمال عنف، وقررت عدم المشاركة في الدورة الثانية.
وتنشط الجماعة في المساجد حيث انشأت جمعيات للتكافل الاجتماعي، وفي الجامعات والنقابات المهنية.
وعلى مدى تاريخها، انتقلت الجماعة من المعارضة العنيفة للسلطة الى التعاون معها، وبين الدعوة الى دولة اسلامية والقول انها ستحترم العملية الديموقراطية
ويفترض تنظيم انتخابات رئاسية قبل نهاية السنة.
وتثير طموحات الاخوان المسلمين قلق الاحزاب السياسية الاخرى في مصر اذ تعد الجماعة القوة السياسية الاكثر تنظيما.
وحققت الجماعة اختراقا كبيرا في 2005 وفازت بعشرين بالمئة من مقاعد مجلس الشعب، ولكنها هزمت في الدورة الاولى من انتخابات نهاية 2010 التي شابها تزوير واعمال عنف، وقررت عدم المشاركة في الدورة الثانية.
وتنشط الجماعة في المساجد حيث انشأت جمعيات للتكافل الاجتماعي، وفي الجامعات والنقابات المهنية.
وعلى مدى تاريخها، انتقلت الجماعة من المعارضة العنيفة للسلطة الى التعاون معها، وبين الدعوة الى دولة اسلامية والقول انها ستحترم العملية الديموقراطية
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate