يخوض العميد عادل عباس القلا رئيس حزب مصر العربى الاشتراكى انتخابات مجلس الشعب بدائرة منية النصر دقهلية على مقعد الفئات بخطى ثابتة وعزيمة لا تلين
ويحظى القلا بتأييد قطاعات واسعة من الناخبين فى مدن وقرى الدائرة لما عرف عنه من التواضع والتسامح والمشاركة الفعالة فى النشاط السياسى
ويؤمن عادل القلا بالفكر الوسطى المنتمى الى العقيدة الاسلامية والذى ينطلق من فكرة المساواة بين الناس لا فرق بين مواطن وغيره الا بالعمل والاجتهاد كما ان الناس شركاء فى ثروة الوطن وعلى الحكومة ان توفر لمواطنيها ثلاثة احتياجات اساسية السكن والمأكل والملبس وان توفر خدمات تعليمية وصحية وثقافية ورياضية وترفيهية تناسب دخول الموظفين ومحدودى الدخل
وعلى المستوى العربى فان القلا يؤمن ان مصر جزء من الامة العربية وان قوتها فى وحدتها مع الاشقاء من المحيط الى الخليج وبعد ذلك تتعاون مع الدول الافريقية الصديقة ولاسيما دول حوض النيل ثم تنطلق للتعامل مع العالم من خلال مبدأ نصادق من يصادقنا ونعادى من يعادينا
وبالنسبة للقضايا الداخلية فان مصر بدأت تجربة التعدية الحزبية بعد ثورة يوليو بتحويل الاتحاد الاشتراكى الى منابر سياسية وتم تقسيم الاتحاد الى منبر اليمين الذى تحول بعد اشهر قليلة فى عام 1976 الى حزب الاحرار الاشتراكيين ومنبرالوسط الذى تحول الى حزب مصرى العربى الاشتراكى ثم منبر اليسار الذى تحول الى حزب التجمع
ومع انتعاش النشاط الحزبى وظهور حزب العمل وعودة حزب الوفد اختار الرئيس السادات تسمية حزب جديد بدلا من حزب مصر واطلق عليه الوطنى الديمقراطى وهرول اليه اصحاب المنافع وكبار الموظفين بوصفه حزب الحكومة لكن قادة حزب مصر ظلوا مؤمنين بوسطية افكار حزب مصر وناضلوا طويلا فى المحاكم حتى عاد الحزب الى الواجهة
وتشاء اقدار منية النصر ان يتولى واحد من ابنائها رئاسة حزب مصر الذى قدم تجربة فى الحكم فى منتصف السبعينات من القرن الماضى وانجز اهم انتخابات تشريعية فكانت الانتخابات النزيهة الوحيدة التى شهدتها الدولة حتى الان حيث يتولى العميد عادل عباس القلا رئاسة الحزب الذى شرف ذات يوم بانضمام رموز العمل العام خلال النصف قرن الماضى ومنهم ممدوح سالم والشيخ الشعراوى ومصطفى خليل وفؤاد محى الدين و عبد الهادى سماحة وعبد العظيم ابو العطا وجمال ربيع وغيرهم
لقد حانت اللحظة لان تشارك منية النصر فى صناعة الحدث بان تنتخب ابنها عادل القلا رمز الشمس ليمثلها تحت القبة حتى تشرق شمس الحرية والامل
وحتى يستطيع هذا المرشح القوى ان يوفر خدمات جدية لابناء الدائرة برصف الطرق المتهالكة وانتاج مياة صحية تخضع لمقاييس الجودة العالمية من محطة الطاهرى التى نجح المستشار محمد موسى ابن البجلات فى انشائها واعادة بناء عدد كبير من المدارس القديمة وكذلك الادارة التعليمية
ومن حق شباب منية النصر وكافة قرى المركز على مرشحهم عادل القلا ان يمد لهم يديه لاعادة الامل فى نادى منية النصر والى مراكز الشباب الخاوية من الشباب
ومن حق الناس ان تطالب بمستشفى يليق باسم منية النصر وباسماء ابنائها الذين يتصدرون المشهد السياسى والاعلامى والثقافى
الفرصة جاءت لأهالى دائرة منية النصر وعليهم ان يختاروا رجل علم وقيم ومبادىء او ان يخدعوا مرة جديدة ثم نتباكى خمس سنوات قادمة
ان منية النصر وميت طاهر والدراكسة وميت الخولى مؤمن وميت حديد والطاهرى والجنينة وميت عاصم ومنشية عاصم وكفر قنيش وكفر علام وبرمبال القديمة والجديدة والكردى وعزب الكردى والرياض والبجلات وميت تمامة والنزل ومنشأة الجمال ومنشية مبارك وابو ذكرى ..مطالبون باختيار الشمس فى يوم العرس الديمقراطى
ويحظى القلا بتأييد قطاعات واسعة من الناخبين فى مدن وقرى الدائرة لما عرف عنه من التواضع والتسامح والمشاركة الفعالة فى النشاط السياسى
ويؤمن عادل القلا بالفكر الوسطى المنتمى الى العقيدة الاسلامية والذى ينطلق من فكرة المساواة بين الناس لا فرق بين مواطن وغيره الا بالعمل والاجتهاد كما ان الناس شركاء فى ثروة الوطن وعلى الحكومة ان توفر لمواطنيها ثلاثة احتياجات اساسية السكن والمأكل والملبس وان توفر خدمات تعليمية وصحية وثقافية ورياضية وترفيهية تناسب دخول الموظفين ومحدودى الدخل
وعلى المستوى العربى فان القلا يؤمن ان مصر جزء من الامة العربية وان قوتها فى وحدتها مع الاشقاء من المحيط الى الخليج وبعد ذلك تتعاون مع الدول الافريقية الصديقة ولاسيما دول حوض النيل ثم تنطلق للتعامل مع العالم من خلال مبدأ نصادق من يصادقنا ونعادى من يعادينا
وبالنسبة للقضايا الداخلية فان مصر بدأت تجربة التعدية الحزبية بعد ثورة يوليو بتحويل الاتحاد الاشتراكى الى منابر سياسية وتم تقسيم الاتحاد الى منبر اليمين الذى تحول بعد اشهر قليلة فى عام 1976 الى حزب الاحرار الاشتراكيين ومنبرالوسط الذى تحول الى حزب مصرى العربى الاشتراكى ثم منبر اليسار الذى تحول الى حزب التجمع
ومع انتعاش النشاط الحزبى وظهور حزب العمل وعودة حزب الوفد اختار الرئيس السادات تسمية حزب جديد بدلا من حزب مصر واطلق عليه الوطنى الديمقراطى وهرول اليه اصحاب المنافع وكبار الموظفين بوصفه حزب الحكومة لكن قادة حزب مصر ظلوا مؤمنين بوسطية افكار حزب مصر وناضلوا طويلا فى المحاكم حتى عاد الحزب الى الواجهة
وتشاء اقدار منية النصر ان يتولى واحد من ابنائها رئاسة حزب مصر الذى قدم تجربة فى الحكم فى منتصف السبعينات من القرن الماضى وانجز اهم انتخابات تشريعية فكانت الانتخابات النزيهة الوحيدة التى شهدتها الدولة حتى الان حيث يتولى العميد عادل عباس القلا رئاسة الحزب الذى شرف ذات يوم بانضمام رموز العمل العام خلال النصف قرن الماضى ومنهم ممدوح سالم والشيخ الشعراوى ومصطفى خليل وفؤاد محى الدين و عبد الهادى سماحة وعبد العظيم ابو العطا وجمال ربيع وغيرهم
لقد حانت اللحظة لان تشارك منية النصر فى صناعة الحدث بان تنتخب ابنها عادل القلا رمز الشمس ليمثلها تحت القبة حتى تشرق شمس الحرية والامل
وحتى يستطيع هذا المرشح القوى ان يوفر خدمات جدية لابناء الدائرة برصف الطرق المتهالكة وانتاج مياة صحية تخضع لمقاييس الجودة العالمية من محطة الطاهرى التى نجح المستشار محمد موسى ابن البجلات فى انشائها واعادة بناء عدد كبير من المدارس القديمة وكذلك الادارة التعليمية
ومن حق شباب منية النصر وكافة قرى المركز على مرشحهم عادل القلا ان يمد لهم يديه لاعادة الامل فى نادى منية النصر والى مراكز الشباب الخاوية من الشباب
ومن حق الناس ان تطالب بمستشفى يليق باسم منية النصر وباسماء ابنائها الذين يتصدرون المشهد السياسى والاعلامى والثقافى
الفرصة جاءت لأهالى دائرة منية النصر وعليهم ان يختاروا رجل علم وقيم ومبادىء او ان يخدعوا مرة جديدة ثم نتباكى خمس سنوات قادمة
ان منية النصر وميت طاهر والدراكسة وميت الخولى مؤمن وميت حديد والطاهرى والجنينة وميت عاصم ومنشية عاصم وكفر قنيش وكفر علام وبرمبال القديمة والجديدة والكردى وعزب الكردى والرياض والبجلات وميت تمامة والنزل ومنشأة الجمال ومنشية مبارك وابو ذكرى ..مطالبون باختيار الشمس فى يوم العرس الديمقراطى
تهنئة من عاصم البحيرى ك316 لواء 45 مد فر 4 اتمنى ان تتذكرنى وشكرا
ردحذف