آخر الأخبار
Loading...
الأربعاء، 2 نوفمبر 2016

Info Post
تفاصيل معركة الفيس بوك بين عاصم عبد الماجد وآيات عرابى
فشلت محاولات تنظيم الاخوان الارهابى لوقف الحرب الكلامية بين الارهابى عاصم عبد الماجد ومذيعة السرير آيات عرابى رغم حصولها على نفحة قطرية معتبرة من وراء ظهر ايمن نور ووليد شرابى.
عاصم يعتبرها خرقا فى صفوف الجماعة ونقطة ضعيفة ينفذ من خلالها اعداء تحالف دعم الشرعية لان سلوكها ليس فوق مستوى الشبهات كما انها تعمل لخدمة الشئون المعنوية بينما ترد آيات بان عاصم سبة فى جبين الحركات الاسلامية وظهور بمظهر المعارض يعطى الطرف الآخر شرعية وقوة شعبية.
وردا على محاولات وقف الحملات المتبادلة قال عاصم : توحيد الصفوف شيء عظيم
لكن للرجال (من كل الجماعات) صفوفهم..
وللنساء (أينما وجدن) صفوفهن.
هكذا مضت السنة في الصلاة..
ونقيس عليها غيرها.
وترد آيات بأن كلام عاصم يحمل كثيرا من التعالى والعنصرية والجاهلية فما يجوز فى الصلاة فقط لا يصلح ان يكون قاعدة عامة والا فان المسلم مطالب بان يتوضأ قبل ان يفعل اى شىء كما ان الرجال الرجال الذين يختبأون خلف ازرار الكمبيوتر لا يمكن ان يكون رجالا.
ودعما لوجهة نظر آيات عرابى انتشرت تغريدات وتدوينات اخوانية يبدو ان اثنين منها آلمت عبد الماجد فقد كتب الاخوانى ايهاب على ينتقد مواقف عاصم عبد الماجد ويعترف بان المصريين لا يحبونه ووجوده فى صف التيار الاسلامى ينتقص من قيمة هذا التيار ،بينما كتب جلال السعيد تغردية طويلة قال فيها اخى عاصم عبد الماجد
بحثت عنك فى كل الطرق المويدة للشرعيه
فلم اجد لك اثر
قلت انتظر ربما اجدك تعود الى رشدك
وتذرف دمعه على شهداء الثورة
لكن وجدتك فى صف شيخ الازهر والمفتى المجرم
ووزير الاوقاف الامنجى الكبير
وجدتك فى صف عبد الحليم قنديل وابراهيم عيس والابراشى واحمد موسى
وجدتك فى صف عمرو خالد وخالد الجندى واسامه الازهرى
وجدتك تطعن الشرفاء بخنجر مسموم
ولم تكن لك شرف الخصومه
اناس تهاجمهم وهم لايملكون الرد
خسه ونداله وشخصيه ملتويه ونفس خبيثه
اياك ان تفكر يوما تقول انك قائد اسلامى
تاريخك القديم معروف
وتهورك الحنجورى سبب ازمه كبيرة فى اسيوط
عقب مقتل السادات
مما استدعى تدخل الجيش فى اسيوط
بقناصه محترفين
تسبب فى مقتل 600 اسيوطى من الابرياء
وتريد ان تعيد اللعبه مع الثوار
وتحرضهم على حمل السلاح
شاهت الوجوه
ويرد عبد الماجد : بعنف اثنان لا ينتميان لجنس الرجال يعايرانني بما حدث في أسيوط عام 1981 بعد ساعة واحدة من انتشار خبر استشهاد أحد كبار قادتهم د/محمد كمال ومرافقه رحمهما الله غيلة بيد الأمن..
لا أعتب عليهما أن كل منشورهما عبارة عن كذب وتضليل. فقد اعتدت على مثل هذه الأكاذيب.
لكن أن يتفرغا لذلك وجثمان قادتهما لم يبرد من رصاص العدو فهذه حقارة ودياثة لم أتصور أن أجدها عند يهودي ولا ملحد.
متى يتخلص الإخوان من هذه الكائنات الحقيرة.
ووصف عبد الماجد قيادات الاخوان بانها كائنات حقيرة يؤكد مدى الخلاف الحقيقى بين الارهابيين .

0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:

إرسال تعليق

مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate

 
جميع الحقوق محفوظة لــ انفراد