أعلن رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد أن رئيس أركان الجيش الجنرال سياري ميكونين أصيب بجروح إثر تعرضه لإطلاق نار، بعد ساعات من "محاولة الانقلاب" شمال غربي البلاد.
وفي كلمة ألقاها رئيس الوزراء عبر التلفزيون الوطني وظهر فيها مرتديا البزة العسكرية، أعلن تعرض رئيس الأركان لإطلاق نار، من دون أن يعطي أي تفاصيل حول الوضع الصحي له.
اقرأ أيضا : احتجاجات الإسلاميين الأردنيين ضد خطة ترامب للسلام
من جهتها، أصدرت السفارة الأمريكية في إثيوبيا سلسلة تحذيرات للرعايا الأميركيين المقيمين في هذا البلد بعد معلومات أفادت بحصول إطلاق نار في العاصمة أديس أبابا ووقوع أعمال عنف في مدينة بحر دار في ولاية أمهرة شمال غربي البلاد.
وقطع الإنترنت في إثيوبيا ولم يتسن الحصول على أي معلومة بشأن الهجوم المسلح الذي استهدف رئيس الوزراء.
وكانت الحكومة أعلنت مساء السبت أن "جماعة مسلحة" نفذت "محاولة انقلاب" في أمهرة، ثانية أكبر مناطق البلاد من حيث عدد السكان، دون الكشف عن تفاصيل أعمال العنف هذه.
ومنذ توليه منصبه في أبريل 2018 بعد عامين من الاضطرابات في إثيوبيا، يحاول رئيس الوزراء الإصلاحي آبي أحمد تعزيز الديموقراطية في البلاد.
وخلف آبي أحمد، هايلي مريم ديسالين الذي استقال على خلفية انشقاقات متزايدة وسط "الجبهة الديمقراطية الثورية للشعب الإثيوبي"، وبعد أكثر من سنتين من التظاهرات المعادية للحكومة.
وفي سبتمبر الماضي، قتل 58 شخصا على الأقل، معظمهم من الأقليات العرقية بالقرب من العاصمة أديس أبابا، بينما نزح 250 ألف شخص في غرب البلاد في ديسمبر، فيما تؤكد منظمات غير حكومية، أن أسباب العنف في هذا البلد عرقية.
وفي كلمة ألقاها رئيس الوزراء عبر التلفزيون الوطني وظهر فيها مرتديا البزة العسكرية، أعلن تعرض رئيس الأركان لإطلاق نار، من دون أن يعطي أي تفاصيل حول الوضع الصحي له.
اقرأ أيضا : احتجاجات الإسلاميين الأردنيين ضد خطة ترامب للسلام
من جهتها، أصدرت السفارة الأمريكية في إثيوبيا سلسلة تحذيرات للرعايا الأميركيين المقيمين في هذا البلد بعد معلومات أفادت بحصول إطلاق نار في العاصمة أديس أبابا ووقوع أعمال عنف في مدينة بحر دار في ولاية أمهرة شمال غربي البلاد.
وقطع الإنترنت في إثيوبيا ولم يتسن الحصول على أي معلومة بشأن الهجوم المسلح الذي استهدف رئيس الوزراء.
وكانت الحكومة أعلنت مساء السبت أن "جماعة مسلحة" نفذت "محاولة انقلاب" في أمهرة، ثانية أكبر مناطق البلاد من حيث عدد السكان، دون الكشف عن تفاصيل أعمال العنف هذه.
ومنذ توليه منصبه في أبريل 2018 بعد عامين من الاضطرابات في إثيوبيا، يحاول رئيس الوزراء الإصلاحي آبي أحمد تعزيز الديموقراطية في البلاد.
وخلف آبي أحمد، هايلي مريم ديسالين الذي استقال على خلفية انشقاقات متزايدة وسط "الجبهة الديمقراطية الثورية للشعب الإثيوبي"، وبعد أكثر من سنتين من التظاهرات المعادية للحكومة.
وفي سبتمبر الماضي، قتل 58 شخصا على الأقل، معظمهم من الأقليات العرقية بالقرب من العاصمة أديس أبابا، بينما نزح 250 ألف شخص في غرب البلاد في ديسمبر، فيما تؤكد منظمات غير حكومية، أن أسباب العنف في هذا البلد عرقية.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate