حتى كتابة هذا الخبر لا يعرف مصير الطبيبة المصرية التى استغاثت واستنجدت بملك السعودية سلمان بن عبد العزيز لانقاذها من كفيلها الذى ظلمها وهددها بالسجن وايذاء زوجها ان لم تستجب لاوامره.
بعض التغريدات والتدوينات على مواقع التواصل تؤكد إغتيالها ، والبعض الآخر يؤكد اختقائها فى مكان غير معلوم داخل المملكة.
ونشرت الطبيبة أسماء عبد الفتاح كامل، قبل اختفائها ان صحيفة "الشرق" السعودية كرمتها ، لقيادتها برنامج "بر الوالدين" لعلاج المرضى فى مجمع طبى بأم السايك، والقطيف، وبعد تكريمها واجهت عنت من كفيلها الذى طلب منها ممارسة العمل كأخصائية أطفال على الرغم أن تخصصها هو الطب العام لكنها رفضت ذلك.
وأضافت أسماء، ابنة محافظة الشرقية: "كفيلى قال إنه سيسجننى ولن يجعلنى أعمل فى مصر أو السعودية، ولذلك ذهبت إلى مكتب العمل السعودى، بعدها تحولت القضية للمحكمة الابتدائية فى الدمام بوزارة العمل، وبعدها بشهر أرسل لى 3 أوراق إنذار بالقضية، ويريدها أن تتنازل عن القضية، التى رفعتها ضد الكفيل".
وتابعت: "كفيلى أراد أن ألتقى به فى مطعم سمك، أو فندق الشيراتون لكننى رفضت فهددنى بإيذاء زوجى عبر الهاتف فأغلقت المكالمة فى وجهه، وذهبت إلى قسم فى مدينة صفوة وطلبت الحماية بعدما تواطأ الكفيل مع أحد الضباط، وحررت محضرا رقم 380 فى شرطة صفوة، لكنه لم يحول للنيابة، فلجأت إلى لواء المنطقة الشرقية، بعدها تحرك المحضر لهيئة التحقيق والادعاء فى القطيف فذهبت فوجئت أن الكلام كله لم يكن رسميا، وطالبت الشرطة بألا يتعرض لى الكفيل، ولم تتعاون معى الشرطة وذهبت إلى المحكمة الابتدائية، واتصل بى الوكيل الشرعى وقال إنه موظف فى مكتب العمل، وأنه سينقل لى الكفالة، أى أنه انتحل صفة موظف فى مكتب العمل".
وأنهت حديثها قائلة: "تم طردى وخروج نهائى من السعودية، وأن أتحمل سعر تذكرة العودة لمصر"متسائلة: "لماذا لم يتم التعاون معى فى حل مظلمتى، وأنا لو مخطئة أتعاقب".
بعض التغريدات والتدوينات على مواقع التواصل تؤكد إغتيالها ، والبعض الآخر يؤكد اختقائها فى مكان غير معلوم داخل المملكة.
ونشرت الطبيبة أسماء عبد الفتاح كامل، قبل اختفائها ان صحيفة "الشرق" السعودية كرمتها ، لقيادتها برنامج "بر الوالدين" لعلاج المرضى فى مجمع طبى بأم السايك، والقطيف، وبعد تكريمها واجهت عنت من كفيلها الذى طلب منها ممارسة العمل كأخصائية أطفال على الرغم أن تخصصها هو الطب العام لكنها رفضت ذلك.
وأضافت أسماء، ابنة محافظة الشرقية: "كفيلى قال إنه سيسجننى ولن يجعلنى أعمل فى مصر أو السعودية، ولذلك ذهبت إلى مكتب العمل السعودى، بعدها تحولت القضية للمحكمة الابتدائية فى الدمام بوزارة العمل، وبعدها بشهر أرسل لى 3 أوراق إنذار بالقضية، ويريدها أن تتنازل عن القضية، التى رفعتها ضد الكفيل".
وتابعت: "كفيلى أراد أن ألتقى به فى مطعم سمك، أو فندق الشيراتون لكننى رفضت فهددنى بإيذاء زوجى عبر الهاتف فأغلقت المكالمة فى وجهه، وذهبت إلى قسم فى مدينة صفوة وطلبت الحماية بعدما تواطأ الكفيل مع أحد الضباط، وحررت محضرا رقم 380 فى شرطة صفوة، لكنه لم يحول للنيابة، فلجأت إلى لواء المنطقة الشرقية، بعدها تحرك المحضر لهيئة التحقيق والادعاء فى القطيف فذهبت فوجئت أن الكلام كله لم يكن رسميا، وطالبت الشرطة بألا يتعرض لى الكفيل، ولم تتعاون معى الشرطة وذهبت إلى المحكمة الابتدائية، واتصل بى الوكيل الشرعى وقال إنه موظف فى مكتب العمل، وأنه سينقل لى الكفالة، أى أنه انتحل صفة موظف فى مكتب العمل".
وأنهت حديثها قائلة: "تم طردى وخروج نهائى من السعودية، وأن أتحمل سعر تذكرة العودة لمصر"متسائلة: "لماذا لم يتم التعاون معى فى حل مظلمتى، وأنا لو مخطئة أتعاقب".
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate