استجابت الحكومة العراقية لنداءات الرأى العام بضرورة إغلاق مكتب قناة الجزيرة القطرية ..إمارة قطر تستخدم الفضائية فى التحريض على العنف وبث الفرقة بين المواطنيين العراقيين على اساس طائفى .
دأبت الجزيرة على مساندة الارهابيين التكفيريين والهجوم على المقاومة الوطنية والحشد الشعبى ووصفه بالمليشيا ، والتدخل بشكل فج فى الشؤون الداخلية للعراق لحساب مصالح امريكية واسرائيلية .
وتلعب قناة الجزيرة لعبتها الخبيثة فى شق الصف العراقى بتأليب الاكراد على العرب ، وتأليب السنة على الشيعة،ودق اسافين بين الاحزاب والقوى السياسية ذات التوجه الواحد..المهم ان ينقلب الجميع على مصلحة العراق العليا .
ورغم تراجع التأثير الفعلى لقناة الجزيرة على العرب بصفة عامة والعراقيين بصفة خاصة الا ان الفضائية القطرية اعتبرت نفسها رأس حربه ضد رئيس الوزراء العراقى السابق نور المالكى وائتلاف دولة القانون ،ثم بادرت بتحريض العراقيين على رئيس الوزراء الحالى حيدر العبادى ،فى الوقت الذى تساند فيه رئيس مجلس النواب المقال سليم الجبورى ليس حبا فى الجبورى ولكن لاشعال نار الفتنة المذهبية بين السنة والشيعة وهو مطلب صهيونى تنفذه وسائل إعلام تابعة لامريكا واسرائيل .
واليوم الخميس 28 ابريل 2016 قررت هيئة الاعلام والاتصالات العراقية سحب رخصة قناة الجزيرة القطرية وغلق مكتبها في بغداد بتهمة "تحريضها على العنف والطائفية".
وارسلت الهيئة كتابا الى مكتب قناة الجزيرة يعلمها بقرار مجلس الامناء الذي اتخذ في 24 مارس الماضي والذي يقضي بسحب الرخصة وغلق المكتب لمدة عام.
واوضح مجلس الامناء ان القرار جاء "نظرا لاستمراركم بممارسة الخروقات والمخالفات والتمادي بالخطاب الاعلامي المحرض على العنف والطائفية، (...) رغم مطالبتكم لاكثر من مرة واعطائكم الفرصة لتحسين خطابكم الاعلامي بما ينسجم مع مدونات ممارسة المهنة".
تعرضت تغطية قناة الجزيرة مرارا الى انتقادات من قبل السلطات العراقية التي ترى انها تركز في تغطيتها على انتقاد الاغلبية الشيعية الحاكمة في البلاد في حين تفرد مساحة كبيرة للجهاديين السنة.بدورها، اصدرت شبكة الجزيرة بيانا الاربعاء نفت فيه "اي خروقات لمعايير ممارسة المهنة في تغطياتها الجديدة او في برامجها".
غادر الصحفيون الاجانب العاملون في الشبكة العراق، بسبب تعقيد اجراءات الحصول على تاشيرة واقامة، حسبما افاد مدير مكتب الشبكة في بغداد وليد ابراهيم.
وقالت الجزيرة في بيانها ان هيئة الاتصالات والاعلام "تناقض الوعود التي قطعتها الحكومة العراقية لحماية حرية التعبير".
ويتهم قادة العراق دول الخليج بالتقصير في محاربة تنظيم داعش الارهابى وفي بعض الحالات بتقديم الدعم للارهابيين.
وتتهم قطر كذلك من قبل الكثير من العراقيين بانها تدعم المجموعات التكفيرية لاذكاء الفتنة المذهبية فى حين انها لا تجرؤ على نفس الشىء فى البحرين حتى لا تغضب السعودية.
واليوم الخميس 28 ابريل 2016 قررت هيئة الاعلام والاتصالات العراقية سحب رخصة قناة الجزيرة القطرية وغلق مكتبها في بغداد بتهمة "تحريضها على العنف والطائفية".
وارسلت الهيئة كتابا الى مكتب قناة الجزيرة يعلمها بقرار مجلس الامناء الذي اتخذ في 24 مارس الماضي والذي يقضي بسحب الرخصة وغلق المكتب لمدة عام.
واوضح مجلس الامناء ان القرار جاء "نظرا لاستمراركم بممارسة الخروقات والمخالفات والتمادي بالخطاب الاعلامي المحرض على العنف والطائفية، (...) رغم مطالبتكم لاكثر من مرة واعطائكم الفرصة لتحسين خطابكم الاعلامي بما ينسجم مع مدونات ممارسة المهنة".
تعرضت تغطية قناة الجزيرة مرارا الى انتقادات من قبل السلطات العراقية التي ترى انها تركز في تغطيتها على انتقاد الاغلبية الشيعية الحاكمة في البلاد في حين تفرد مساحة كبيرة للجهاديين السنة.بدورها، اصدرت شبكة الجزيرة بيانا الاربعاء نفت فيه "اي خروقات لمعايير ممارسة المهنة في تغطياتها الجديدة او في برامجها".
غادر الصحفيون الاجانب العاملون في الشبكة العراق، بسبب تعقيد اجراءات الحصول على تاشيرة واقامة، حسبما افاد مدير مكتب الشبكة في بغداد وليد ابراهيم.
وقالت الجزيرة في بيانها ان هيئة الاتصالات والاعلام "تناقض الوعود التي قطعتها الحكومة العراقية لحماية حرية التعبير".
ويتهم قادة العراق دول الخليج بالتقصير في محاربة تنظيم داعش الارهابى وفي بعض الحالات بتقديم الدعم للارهابيين.
وتتهم قطر كذلك من قبل الكثير من العراقيين بانها تدعم المجموعات التكفيرية لاذكاء الفتنة المذهبية فى حين انها لا تجرؤ على نفس الشىء فى البحرين حتى لا تغضب السعودية.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate