اختارت مجلة جون افريك نشر غلاف للرئيس السيسى للاشارة الى حوار شديد الاهمية يوجهه السيسى للقارة الافريقية
ونشرت مجلة «Jeune Afrique» أو «الشباب الإفريقي» الفرنسية صورة غلافها للرئيس عبد الفتاح السيسي، تحت عنوان “مصير العالم في مصر” والذي نشرته في عددها الصادر امس 14 فبراير الجارى.
من مشاريع دحر الإرهاب على مصر، إلى العلاقات الغربية مع القاهرة، ليبيا، سوريا، كل هذه أوراق مطروحة على طاولة اهتمامات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والتى تحدث عنها بإسهاب فى حواره إلى مجلة "جون أفريك" الفرنسية.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي -خلال حواره مع المجلة- "بدون عمل سيتمكن الإرهاب فى التوسع، وسيمتد على نطاق واسعة فى المستقبل"، موضحا أن العمل المشترك بين القاهرة وإفريقيا هو من أهم الركائز حتى تعود مصر لقوتها وريادتها فى القارة السمراء، لتصبح ما كانت عليه فى الماضي.
وقدم السيسي - بحسب المجلة- تحليلات عن الوضع للشقيقة ليببا المفلسة والمتهالكة بسبب الصراع الدائر فى البلاد، متسائلاً: "لماذا نعتمد على حلف الناتو لتقديم حلول فى بلد سعى إليها مرارًا وتكرارًا دون جدوى".
وأضاف "ليست ليبيا فقط أو مصر اللذين يواجهان الإرهاب فهناك سوريا والعراق واليمن والصومال ومالي ونيجيريا وأوروبا نفسها، يواجهون ويلات متكررة من العمليات الإرهابية.
وتابع "الإرهاب يؤثر علينا جميعا وعلينا أن نواجه الأمر معا دون انتظار ذلك للمطالبة بمحاربة الإرهاب داخل حدودنا"، مضيفًا "علينا أن نتعلم كيف نميز بين أهداف الأمن الوطني وبين حقوق الإنسان".
فيما أشارت المجلة إلى أنه بالرغم من الأزمات السياسية التي تغرق الشرق الأوسط،، إلا أن الرجل القوي الجديد فى القاهرة - السيسي- يريد أن يجعل لمصر مكانتها الرائدة على الساحة الدبلوماسية والإقليمية والدولية فى المجالات كافة، لافتة إلى أن السيسي -بعد إنجاز تطوير قناة السويس فى وقت قياسي- يريد بداية جديدة لمصر على قاعدة الاستقرار.
ونشرت مجلة «Jeune Afrique» أو «الشباب الإفريقي» الفرنسية صورة غلافها للرئيس عبد الفتاح السيسي، تحت عنوان “مصير العالم في مصر” والذي نشرته في عددها الصادر امس 14 فبراير الجارى.
من مشاريع دحر الإرهاب على مصر، إلى العلاقات الغربية مع القاهرة، ليبيا، سوريا، كل هذه أوراق مطروحة على طاولة اهتمامات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والتى تحدث عنها بإسهاب فى حواره إلى مجلة "جون أفريك" الفرنسية.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي -خلال حواره مع المجلة- "بدون عمل سيتمكن الإرهاب فى التوسع، وسيمتد على نطاق واسعة فى المستقبل"، موضحا أن العمل المشترك بين القاهرة وإفريقيا هو من أهم الركائز حتى تعود مصر لقوتها وريادتها فى القارة السمراء، لتصبح ما كانت عليه فى الماضي.
وقدم السيسي - بحسب المجلة- تحليلات عن الوضع للشقيقة ليببا المفلسة والمتهالكة بسبب الصراع الدائر فى البلاد، متسائلاً: "لماذا نعتمد على حلف الناتو لتقديم حلول فى بلد سعى إليها مرارًا وتكرارًا دون جدوى".
وأضاف "ليست ليبيا فقط أو مصر اللذين يواجهان الإرهاب فهناك سوريا والعراق واليمن والصومال ومالي ونيجيريا وأوروبا نفسها، يواجهون ويلات متكررة من العمليات الإرهابية.
وتابع "الإرهاب يؤثر علينا جميعا وعلينا أن نواجه الأمر معا دون انتظار ذلك للمطالبة بمحاربة الإرهاب داخل حدودنا"، مضيفًا "علينا أن نتعلم كيف نميز بين أهداف الأمن الوطني وبين حقوق الإنسان".
فيما أشارت المجلة إلى أنه بالرغم من الأزمات السياسية التي تغرق الشرق الأوسط،، إلا أن الرجل القوي الجديد فى القاهرة - السيسي- يريد أن يجعل لمصر مكانتها الرائدة على الساحة الدبلوماسية والإقليمية والدولية فى المجالات كافة، لافتة إلى أن السيسي -بعد إنجاز تطوير قناة السويس فى وقت قياسي- يريد بداية جديدة لمصر على قاعدة الاستقرار.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate