قرر شاب مصري، يدعى شريف جابر، أن ينشر على يوتيوب فيديو خاصا، "ليه بتكره إسرائيل؟"، يشرح فيه تحوّل موفقه إزاء إسرائيل، من شخص كاره لها إلى شخص عنده الاستعداد لأن يدافع عنها. ويعرض الشاب خلال الفيديو الأسباب التي جعلته ينظر إلى إسرائيل بصورة مختلفة مستندا إلى البحث والعقلانية.
ونشر المصدر الاسرائيلى الفيديو محتفيا بالشاب الذى استهل الفيديو قائلا إنه أراد يوما أن ينضم إلى "الانتفاضة الثالثة" ضد إسرائيل، ملمحا أنه لم يخلق يحب إسرائيل، وأن تطورا ما طرأ على موقفه بعدما لجأ إلى فحص المعتقدات السائدة فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي – العربي، والتي جعلت من إسرائيل دولة مكروهة ومنبوذة في الشرق الأوسط.
ويتحدث جابر عن السبب الرئيسي لكره إسرائيل، وهو أنها قامت على جزء كبير من أرض فلسطين، مشيرا إلى أن الدول جميعها أقيمت على هذا النحو. ويقول جابر في هذا المضمار إن مصر أيضا دولة مُستعمِرة، لأنها كانت يوما أرض الأقباط، وما يسمى "فتح الإسلام" هو في الحقيقة استعمار في السياق التاريخي الحديث.
ومن ثم يتساءل جابر "ماذا لو كانت فلسطين اليوم قائمة بدل إسرائيل؟"، مستشهدا بوضع الدول العربية في الشرق الأوسط. ويجيب الشاب أن فلسطين ستكون دولة تنتهك حقوق الإنسان، ضعيفة في اقتصادها وقدرتها على الانتاج. وبالمقابل، يحصي الشاب إنجازات إسرائيل وتفوقها في مجال العلم والابتكارات، مقترحا أنها دولة قوية اقتصاديا، تساهم في تطور العالم وجعله مكانا أفضل.
ويذكر الشاب أن إسرائيل، خلافا للدول العربية، تدافع عن حقوق الإنسان، وتحترم المرأة، قائلا "إنت لو كنت بنت! إسرائيل أفضل دولة للبنات!"
وقد حقق الفيديو الذي ظهر منذ أيام انتشارا واسعا، وما زال، حيث تجاوز عدد مشاهدات الفيديو ال200 ألف حتى الآن.
ونشر المصدر الاسرائيلى الفيديو محتفيا بالشاب الذى استهل الفيديو قائلا إنه أراد يوما أن ينضم إلى "الانتفاضة الثالثة" ضد إسرائيل، ملمحا أنه لم يخلق يحب إسرائيل، وأن تطورا ما طرأ على موقفه بعدما لجأ إلى فحص المعتقدات السائدة فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي – العربي، والتي جعلت من إسرائيل دولة مكروهة ومنبوذة في الشرق الأوسط.
ويتحدث جابر عن السبب الرئيسي لكره إسرائيل، وهو أنها قامت على جزء كبير من أرض فلسطين، مشيرا إلى أن الدول جميعها أقيمت على هذا النحو. ويقول جابر في هذا المضمار إن مصر أيضا دولة مُستعمِرة، لأنها كانت يوما أرض الأقباط، وما يسمى "فتح الإسلام" هو في الحقيقة استعمار في السياق التاريخي الحديث.
ومن ثم يتساءل جابر "ماذا لو كانت فلسطين اليوم قائمة بدل إسرائيل؟"، مستشهدا بوضع الدول العربية في الشرق الأوسط. ويجيب الشاب أن فلسطين ستكون دولة تنتهك حقوق الإنسان، ضعيفة في اقتصادها وقدرتها على الانتاج. وبالمقابل، يحصي الشاب إنجازات إسرائيل وتفوقها في مجال العلم والابتكارات، مقترحا أنها دولة قوية اقتصاديا، تساهم في تطور العالم وجعله مكانا أفضل.
ويذكر الشاب أن إسرائيل، خلافا للدول العربية، تدافع عن حقوق الإنسان، وتحترم المرأة، قائلا "إنت لو كنت بنت! إسرائيل أفضل دولة للبنات!"
وقد حقق الفيديو الذي ظهر منذ أيام انتشارا واسعا، وما زال، حيث تجاوز عدد مشاهدات الفيديو ال200 ألف حتى الآن.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate