تستمرحالة الغضب والرفض بين صحفيي جريدة التحرير المعتصمين بمقر الجريدة لليوم الخامس علي التوالي بعد بيان مالك الجريدة رجل الأعمال أكمل قرطام، الذي أكد خلاله إصدار النسخة الورقية أسبوعيا، بأعداد محدودة بداية من أول شهر أكتوبر المقبل، إلى حين تذليل كافة العقبات أمام الصحفيين المعينين، وإلحاقهم بجداول النقابة بلجنة المشتغلين.
و قرر قرطام، رئيس مجلس إدارة جريدة التحرير، التراجع عن قرار وقف إصدار الجريدة نهائيا ليعيدها بصورة أسبوعية، بدءًا من أكتوبر المقبل، وذلك بعد استمرار اعتصام صحفيي الجريدة، وضغط نقابة الصحفيين.
وأعلن قرطام، في بيان له مساء الأمس السبت، تسوية الأوضاع المالية للجريدة، على أن يصرف للعاملين شهرين عن كل عام عمل، مشيرًا إلى أن الجريدة ستعود بأعداد محدودة، وسيستمر عمل الصحفيين بالموقع الإلكتروني لحين إعادة الهيكلة والخضوع لاختبارات الوظيفه.
وكلف قرطام مجلس الإدارة والمستشار القانوني للمؤسسة بإخطار المجلس الأعلى للصحافة بأن الإصدار اليومي للجريدة توقف، وأنها ستصدر بشكل أسبوعي، إلى حين تذليل كافة العقبات أمام الصحفيين المعينين ، وإلحاقهم بجداول النقابة بلجنة المشتغلين.
وفي المقابل، أعلن صحفيو جريدة "التحرير" المعتصمون بمقر الجريدة، رفضهم للبيان الذي أصدره مالك الجريدة.
واتهم الصحفيون، في بيان لهم قرطام بأنه يمارس سياسة التحايل والنصب على النقابة والمجلس الأعلى للصحافة، حيث إنه يؤكد أنه سيغلق الجريدة آجلا أو عاجلًا، ولكن بعد أن يلحق الصحفيين بلجنة المشتغلين، لتجد النقابة نفسها في مواجهة مع أعضائها العاطلين عن العمل.
و قرر قرطام، رئيس مجلس إدارة جريدة التحرير، التراجع عن قرار وقف إصدار الجريدة نهائيا ليعيدها بصورة أسبوعية، بدءًا من أكتوبر المقبل، وذلك بعد استمرار اعتصام صحفيي الجريدة، وضغط نقابة الصحفيين.
وأعلن قرطام، في بيان له مساء الأمس السبت، تسوية الأوضاع المالية للجريدة، على أن يصرف للعاملين شهرين عن كل عام عمل، مشيرًا إلى أن الجريدة ستعود بأعداد محدودة، وسيستمر عمل الصحفيين بالموقع الإلكتروني لحين إعادة الهيكلة والخضوع لاختبارات الوظيفه.
وكلف قرطام مجلس الإدارة والمستشار القانوني للمؤسسة بإخطار المجلس الأعلى للصحافة بأن الإصدار اليومي للجريدة توقف، وأنها ستصدر بشكل أسبوعي، إلى حين تذليل كافة العقبات أمام الصحفيين المعينين ، وإلحاقهم بجداول النقابة بلجنة المشتغلين.
وفي المقابل، أعلن صحفيو جريدة "التحرير" المعتصمون بمقر الجريدة، رفضهم للبيان الذي أصدره مالك الجريدة.
واتهم الصحفيون، في بيان لهم قرطام بأنه يمارس سياسة التحايل والنصب على النقابة والمجلس الأعلى للصحافة، حيث إنه يؤكد أنه سيغلق الجريدة آجلا أو عاجلًا، ولكن بعد أن يلحق الصحفيين بلجنة المشتغلين، لتجد النقابة نفسها في مواجهة مع أعضائها العاطلين عن العمل.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate