فور انتشار الصور والفيديو الذين تم نشرهم من قبل التنظيم الإرهابي داعش والذى ظهر خلال مجموعة من هؤلاء الملثمين وهم يقومون بذبح 21 مصريا من الاقباط على شاطئ البحر المتوسط
ذهب المحللون بعد مشاهدة الفيديو عدة مرات الى أن أحد أفراد هؤلاء الملثمين من الوقفة ومن شكل الجسد ومن رسم الحواجب الخاص فتاة وليست رجلا
ومن العجيب بالأمر أنها كانت تتواجد بأخر الصف وليس بين الارهابين وهذا إن دل على شيء فهو يدل على عدم اختلاطها بين الرجال بحسب المحللين كما تلاحظ أنها تم تركيز الصورة عليها لمدة اربعة ثوان متواصلة خلال تصوير الفيديو.
ذهب المحللون بعد مشاهدة الفيديو عدة مرات الى أن أحد أفراد هؤلاء الملثمين من الوقفة ومن شكل الجسد ومن رسم الحواجب الخاص فتاة وليست رجلا
ومن العجيب بالأمر أنها كانت تتواجد بأخر الصف وليس بين الارهابين وهذا إن دل على شيء فهو يدل على عدم اختلاطها بين الرجال بحسب المحللين كما تلاحظ أنها تم تركيز الصورة عليها لمدة اربعة ثوان متواصلة خلال تصوير الفيديو.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate