أكد المهندس محمد عودة رئيس المشروع الإسلامي لرصد الأهلة عن الحسابات الفلكية أن أول أيام عيد الأضحى سيوافق يوم الأحد 5 أكتوبر المقبل بالنسبة للدول التي تتحقق من الشهود جيداً ولا تقبل إلا الرؤية بالعين أو بالتلسكوب، أما بالنسبة لدول الحسابات الفلكية التي لا تشترط الرؤية البصرية أو التي لا تدقق كثيراً بشهادة الشهود إن غاب القمر بعد الشمس سيوافق 4 أكتوبر المقبل.
وقال: لأن القمر سيغيب يوم الأربعاء بعد الشمس من منطقتنا العربية وسيحدث الاقتران قبل غروب الشمس فستعتبر كثير من الدول العربية والإسلامية ذلك كافياً لقبول أي شهادة برؤية الهلال، وعليه من المتوقع أن تكون غرة شهر ذي الحجة في معظمها يوم الخميس 25 سبتمبر، ويكون يوم الجمعة 3 أكتوبر وقفة عرفة ويوم السبت 4 أكتوبر أول أيام عيد الأضحى المبارك، أما الدول التي تشترط رؤية الهلال بما لا يتعارض مع معطيات العلم فإنه من المتوقع أن تعلن غرة شهر ذي الحجة في معظمها يوم الجمعة 26 سبتمبر، وذلك لأن هناك بعض الدول الإسلامية التي تبدأ شهر ذي الحجة بناء على رؤيتها المحلية ولا تعتمد رؤية أو قرار غيرها، وبالتالي قد لا تتفق مع ما يعلن في المملكة العربية السعودية وذلك مثل: إندونيسيا وماليزيا وبروناي والهند وباكستان وبنغلادش وإيران وتركيا والمملكة المغربية والسنغال وغانا وبعض الدول الإفريقية.
وأشار إلى أن معظم دول العالم الإسلامي ستتحرى هلال شهر ذي الحجة «عيد الأضحى 1435 هجرية» يوم الأربعاء 24 سبتمبر، وبالنسبة للعالم العربي فإن الاقتران «المحاق» سيحدث قبل غروب الشمس وسيغيب القمر في ذلك اليوم بعد الغروب في الدول العربية كافة، إلا أنه لن يرى في ذلك اليوم بعد غروب الشمس لا بالعين المجردة ولا باستخدام التلسكوب بسبب قربه من الأفق وقلة لمعانه نسبياً، لكن من الممكن أن يرى باستخدام تقنية التصوير الفلكي، وهي موضع خلاف فقهي من حيث إقرارها.
وقال: لأن القمر سيغيب يوم الأربعاء بعد الشمس من منطقتنا العربية وسيحدث الاقتران قبل غروب الشمس فستعتبر كثير من الدول العربية والإسلامية ذلك كافياً لقبول أي شهادة برؤية الهلال، وعليه من المتوقع أن تكون غرة شهر ذي الحجة في معظمها يوم الخميس 25 سبتمبر، ويكون يوم الجمعة 3 أكتوبر وقفة عرفة ويوم السبت 4 أكتوبر أول أيام عيد الأضحى المبارك، أما الدول التي تشترط رؤية الهلال بما لا يتعارض مع معطيات العلم فإنه من المتوقع أن تعلن غرة شهر ذي الحجة في معظمها يوم الجمعة 26 سبتمبر، وذلك لأن هناك بعض الدول الإسلامية التي تبدأ شهر ذي الحجة بناء على رؤيتها المحلية ولا تعتمد رؤية أو قرار غيرها، وبالتالي قد لا تتفق مع ما يعلن في المملكة العربية السعودية وذلك مثل: إندونيسيا وماليزيا وبروناي والهند وباكستان وبنغلادش وإيران وتركيا والمملكة المغربية والسنغال وغانا وبعض الدول الإفريقية.
وأشار إلى أن معظم دول العالم الإسلامي ستتحرى هلال شهر ذي الحجة «عيد الأضحى 1435 هجرية» يوم الأربعاء 24 سبتمبر، وبالنسبة للعالم العربي فإن الاقتران «المحاق» سيحدث قبل غروب الشمس وسيغيب القمر في ذلك اليوم بعد الغروب في الدول العربية كافة، إلا أنه لن يرى في ذلك اليوم بعد غروب الشمس لا بالعين المجردة ولا باستخدام التلسكوب بسبب قربه من الأفق وقلة لمعانه نسبياً، لكن من الممكن أن يرى باستخدام تقنية التصوير الفلكي، وهي موضع خلاف فقهي من حيث إقرارها.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate