فشل مخطط تنظيم الاخوان الارهابى فى حشد جماهير المسلمين عقب صلاة عيد الفطر المبارك ، وحاولت عناصر اخوانية الاندساس وسط المصلين وتحريضهم على التظاهر الا ان المسلمين فوتوا الفرصة على الاخوان وكشفوا نواياهم الخبيثة .
وكان المخطط الاخوان يعتمد على توزيع انصار الجماعة والاندساس وسط المسلمين في المساجد والساحات، لقياس مدى قبول الناس لمزاعمهم الكاذبة عن الثورة والشهداء . والمخطط الاخوانى يعتبر صلاة العيد بمثابة تجربة اخيرة استعدادا للخروج في مظاهرات ومسيرات فى الذكرى الأولى لفض اعتصام اشارة مرور "رابعة" في 14 أغسطس 2013، الأمر الذي جعل قوات الأمن المركزي والقوات الخاصة، تحتشد أمام المساجد لتفويت الفرصة على الجماعة.
استطاعت الحكومة، تفويت الفرصة على جماعة الإخوان باستغلال ساحات صلاة عيد الفطر، بتحريك ثورة عبر أنصارها، تكون نابعة من المساجد، حيث أخمدت السلطات ذلك، عبر قانون الخطابة الذي تم تفعيله، بتحديد ساحات معينة، يعلو منابرها علماء الأزهر وذلك عبر تواجد أمني قوي حتى خرجت الفعاليات بالصلاة والاحتفالات فقط، في ظل نجاح أنصار الجماعة في بعض القرى بالمحافظات، بتنظيم مسيرات.
ويعتبر ضبط ساحات الصلاة والمساجد في الفترة الأخيرة، من التحديات التي واجهت الدولة، لاسيما مع سيطرة كوادر الجماعة على بعض المنابر، للاستمرار في مهاجمة النظام السياسي، وهو ما جعل وزارة الأوقاف تضع ضوابط للإمامة واعتلاء المنابر، بأن يكون أصحاب هذه الدور حاصلين على رخصة الخطابة من وزارة الأوقاف.
ووضعت "الأوقاف" أكبر الأئمة الأزهريين، في أهم ساحات العيد الكبرى، التي كان يتوقع أن تشهد تواجدًا خاصا من جماعة "الإخوان"، حتى لا يتم استغلال المنبر في حشد الجماهير وتحريكهم، ومن هذه الساحات، الجامع الأزهر الذي خطب فيه الدكتور محمد أبو زيد الأمير، عميد كلية الدراسات الإسلامية بنات، بجامعة الأزهر، وفي ساحة مسجد مصطفى محمود بالمهندسين، كان الشيخ أحمد تركي، مدير عام بحوث الدعوة بالأزهر، وفي مسجد الحصري بالسادس من أكتوبر د.أسامة السيد الأزهري، المسؤول عن بعثات الأزهر في الخارج.
وكان المخطط الاخوان يعتمد على توزيع انصار الجماعة والاندساس وسط المسلمين في المساجد والساحات، لقياس مدى قبول الناس لمزاعمهم الكاذبة عن الثورة والشهداء . والمخطط الاخوانى يعتبر صلاة العيد بمثابة تجربة اخيرة استعدادا للخروج في مظاهرات ومسيرات فى الذكرى الأولى لفض اعتصام اشارة مرور "رابعة" في 14 أغسطس 2013، الأمر الذي جعل قوات الأمن المركزي والقوات الخاصة، تحتشد أمام المساجد لتفويت الفرصة على الجماعة.
استطاعت الحكومة، تفويت الفرصة على جماعة الإخوان باستغلال ساحات صلاة عيد الفطر، بتحريك ثورة عبر أنصارها، تكون نابعة من المساجد، حيث أخمدت السلطات ذلك، عبر قانون الخطابة الذي تم تفعيله، بتحديد ساحات معينة، يعلو منابرها علماء الأزهر وذلك عبر تواجد أمني قوي حتى خرجت الفعاليات بالصلاة والاحتفالات فقط، في ظل نجاح أنصار الجماعة في بعض القرى بالمحافظات، بتنظيم مسيرات.
ويعتبر ضبط ساحات الصلاة والمساجد في الفترة الأخيرة، من التحديات التي واجهت الدولة، لاسيما مع سيطرة كوادر الجماعة على بعض المنابر، للاستمرار في مهاجمة النظام السياسي، وهو ما جعل وزارة الأوقاف تضع ضوابط للإمامة واعتلاء المنابر، بأن يكون أصحاب هذه الدور حاصلين على رخصة الخطابة من وزارة الأوقاف.
ووضعت "الأوقاف" أكبر الأئمة الأزهريين، في أهم ساحات العيد الكبرى، التي كان يتوقع أن تشهد تواجدًا خاصا من جماعة "الإخوان"، حتى لا يتم استغلال المنبر في حشد الجماهير وتحريكهم، ومن هذه الساحات، الجامع الأزهر الذي خطب فيه الدكتور محمد أبو زيد الأمير، عميد كلية الدراسات الإسلامية بنات، بجامعة الأزهر، وفي ساحة مسجد مصطفى محمود بالمهندسين، كان الشيخ أحمد تركي، مدير عام بحوث الدعوة بالأزهر، وفي مسجد الحصري بالسادس من أكتوبر د.أسامة السيد الأزهري، المسؤول عن بعثات الأزهر في الخارج.
وحددت الاوقاف 3600 ساحة على مستوى الجمهورية، وكان لكل ساحة إمامان، الأول أساسي والثاني احتياطي، تجنبًا لأي ظروف طارئة.
وكانت وزارة الأوقاف قد عممت تحذيراتها على المساجد والمراكز الإسلامية في شتى أنحاء الجمهورية، رافضة استغلال ساحات العيد في أي دعاية انتخابية أو حزبية، والتأكيد على أن ساحات العيد وفق قانون ممارسة الخطابة في حكم صلاة الجمعة، ويجب أن تكون تحت الإشراف الكامل لوزارة الأوقاف، وأن تقتصر الخطابة بها على المصرح لهم بالخطابة من الوزارة، وأن تكون في إطار المناسبة، بعيدًا عن أي توظيف سياسي أو حزبي أو انتخابي، وأن يكون الأداء في ضوء الخطبة المنشورة على موقع الوزارة.
وكانت وزارة الأوقاف قد عممت تحذيراتها على المساجد والمراكز الإسلامية في شتى أنحاء الجمهورية، رافضة استغلال ساحات العيد في أي دعاية انتخابية أو حزبية، والتأكيد على أن ساحات العيد وفق قانون ممارسة الخطابة في حكم صلاة الجمعة، ويجب أن تكون تحت الإشراف الكامل لوزارة الأوقاف، وأن تقتصر الخطابة بها على المصرح لهم بالخطابة من الوزارة، وأن تكون في إطار المناسبة، بعيدًا عن أي توظيف سياسي أو حزبي أو انتخابي، وأن يكون الأداء في ضوء الخطبة المنشورة على موقع الوزارة.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate