يدرس الرئيس عبد الفتاح السيسي، تقريرا قدمه وزيرا التنمية المحلية و الإسكان حول إعادة تقسيم محافظات الجمهورية بزيادة عددها ، واعادة ترسيم الحدود الداخلية ، وتكوين ظهير مائي وصحراوي لكل محافظة، ويقترح التقرير زيادة المحافظات من 28 إلى 35.
من أهم المحافظات المستحدثة، حلايب وشلاتين، محافظة وادي النطرون، وإلغاء محافظة البحر الأحمر التي ستنقسم إلى ظهير بحري لمحافظات الصعيد المنغلقة؛ المنيا، وسوهاج، وأسيوط، وقنا، والأقصر، وأسوان، وتقسيم إقليم سيناء إلى ثلاث محافظات بدلاً من محافظتي الشمال والجنوب، بإضافة محافظة وسط سيناء، وتقسيم محافظة مطروح إلى ثلاث أو أربع محافظات تتضمن: العلمين، والحمام، ومرسى مطروح، والسلوم، واستحداث محافظات مليونية في مناطق وادي النطرون، والعياط.
وتهدف خريطة مصر الجديدة إلى: فتح مجتمعات عمرانية جديدة، لا سيما على المناطق الحدودية في منطقة سيناء في الشرق، وتأمين أي مناطق نزاع حدودي؛ مثل مثلث حلايب وشلاتين، الذي دخل في هذا المشروع الجديد كمحافظة جديدة لها جهازها الإداري وميزانيتها المستقلة الخاضعة للدولة كبقية المحافظات
ومن بين أهداف التقسيم الإداري والجغرافي الجديد للدولة المصرية، هو زيادة المساحة المعمورة في مصر، والمتوقفة عند 6% من مساحة الدولة البالغة مليون كم مربع، لزيادة هذه النسبة خلال الـ 20 عامًا المقبلة إلى 40% حيث يتركز المصريون حول الشريط المائي للدلتا والوادي، لعدم فتح أحيزة جديدة عبر مشروعات سكانية وزراعية وصناعية، وأيضًا الهدف هو توسيع الحيز العمراني، لخلخلة القاهرة العاصمة والمحافظات المليونية كالإسكندرية والقليوبية والجيزة، بخلق محافظات أخرى تشهد إقامة مجتمعات زراعية، و صناعية، واقتصادية، والتقسيم أيضًا هدفه إعادة توزيع الثروات بين المحافظات، وعمل اتزان في ذلك بفتح مجالات بحرية ومائية للمحافظات المنغلقة، وإعطاء المحافظات الصغيرة، ظهيرًا صحراويًا يجعلها قادرة على إقامة مشروعات عمرانية، واقتصادية وتجارية.
من أهم المحافظات المستحدثة، حلايب وشلاتين، محافظة وادي النطرون، وإلغاء محافظة البحر الأحمر التي ستنقسم إلى ظهير بحري لمحافظات الصعيد المنغلقة؛ المنيا، وسوهاج، وأسيوط، وقنا، والأقصر، وأسوان، وتقسيم إقليم سيناء إلى ثلاث محافظات بدلاً من محافظتي الشمال والجنوب، بإضافة محافظة وسط سيناء، وتقسيم محافظة مطروح إلى ثلاث أو أربع محافظات تتضمن: العلمين، والحمام، ومرسى مطروح، والسلوم، واستحداث محافظات مليونية في مناطق وادي النطرون، والعياط.
وتهدف خريطة مصر الجديدة إلى: فتح مجتمعات عمرانية جديدة، لا سيما على المناطق الحدودية في منطقة سيناء في الشرق، وتأمين أي مناطق نزاع حدودي؛ مثل مثلث حلايب وشلاتين، الذي دخل في هذا المشروع الجديد كمحافظة جديدة لها جهازها الإداري وميزانيتها المستقلة الخاضعة للدولة كبقية المحافظات
ومن بين أهداف التقسيم الإداري والجغرافي الجديد للدولة المصرية، هو زيادة المساحة المعمورة في مصر، والمتوقفة عند 6% من مساحة الدولة البالغة مليون كم مربع، لزيادة هذه النسبة خلال الـ 20 عامًا المقبلة إلى 40% حيث يتركز المصريون حول الشريط المائي للدلتا والوادي، لعدم فتح أحيزة جديدة عبر مشروعات سكانية وزراعية وصناعية، وأيضًا الهدف هو توسيع الحيز العمراني، لخلخلة القاهرة العاصمة والمحافظات المليونية كالإسكندرية والقليوبية والجيزة، بخلق محافظات أخرى تشهد إقامة مجتمعات زراعية، و صناعية، واقتصادية، والتقسيم أيضًا هدفه إعادة توزيع الثروات بين المحافظات، وعمل اتزان في ذلك بفتح مجالات بحرية ومائية للمحافظات المنغلقة، وإعطاء المحافظات الصغيرة، ظهيرًا صحراويًا يجعلها قادرة على إقامة مشروعات عمرانية، واقتصادية وتجارية.
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate