يزعم المتحدث الرسمى باسم مجلس الوزراء ان المصريين أكثر انفتاحًا بعد 30 يونيو ملمحا الى انهم سيقبلون مبادرة الفاسد حسين سالم بالتنازل عن نصف ثروته التى يحددها هو مقابل تنازل الدولة عن فساده وسرقاته وصفقاته المشبوهة
ويتجاهل المتحدث باسم مجلس الوزراء المعين بواسطة جرائم الفاسد حسين سالم مقابل حفنة دولارات سيدفعها للمحظوظين فى الحكومة المؤقتة
وفي مداخلة هاتفية لبرنامج «بث مباشر» على قناة «سي بي سي 2»، الخميس قال السفير هاني صلاح، المتحدث باسم مجلس الوزراء: «يا حسين بيه، مصر بعد 30 يونيو مفتوحة على أي مبادرات وتوجهات من رجال الأعمال لإعادة الأمور لنصابها، ومصر لن يضار أي شخص فيها طالما تمسك بأحكام القضاء».
وأكد «صلاح» أن الحكومة ليس لديها موقف ضد حسين سالم، ولكن تنتظر الأحكام القضائية المتعلقة برجل الأعمال، مشيرًا إلى أن الحكومة الحالية لم تُجرِ حوارات من قبل مع حسين سالم.
وأوضح متحدث الحكومة أن مجلس الوزراء سيبحث بكل جدية في مبادرات حسين سالم، مضيفًا: «ننظر في أفضل الحلول، ولكن مع التأكيد على الاستقلالية التامة للقضاء المصري»، مؤكدًا: «الحكومة تدرس وتبحث العروض التي يتقدم بها أي شريف».
وعن رد فعل الرأي العام المصري على توجه الحكومة تجاه حسين سالم، قال متحدث الحكومة: «الرأي العام المصري أكثر انفتاحًا بعد 30 يونيو، ونحن نثق في رجاحة عقل المصريين».
وتابع: «مصر منفتحة ومستعدة لسماع مبادرات، وهذا يؤكد أن مصر لا تُقصي أحدًا ومفتوحة لمختلف الآراء، لإصلاح ما كان يحدث من قبل».
ويتجاهل المتحدث باسم مجلس الوزراء المعين بواسطة جرائم الفاسد حسين سالم مقابل حفنة دولارات سيدفعها للمحظوظين فى الحكومة المؤقتة
وفي مداخلة هاتفية لبرنامج «بث مباشر» على قناة «سي بي سي 2»، الخميس قال السفير هاني صلاح، المتحدث باسم مجلس الوزراء: «يا حسين بيه، مصر بعد 30 يونيو مفتوحة على أي مبادرات وتوجهات من رجال الأعمال لإعادة الأمور لنصابها، ومصر لن يضار أي شخص فيها طالما تمسك بأحكام القضاء».
وأكد «صلاح» أن الحكومة ليس لديها موقف ضد حسين سالم، ولكن تنتظر الأحكام القضائية المتعلقة برجل الأعمال، مشيرًا إلى أن الحكومة الحالية لم تُجرِ حوارات من قبل مع حسين سالم.
وأوضح متحدث الحكومة أن مجلس الوزراء سيبحث بكل جدية في مبادرات حسين سالم، مضيفًا: «ننظر في أفضل الحلول، ولكن مع التأكيد على الاستقلالية التامة للقضاء المصري»، مؤكدًا: «الحكومة تدرس وتبحث العروض التي يتقدم بها أي شريف».
وعن رد فعل الرأي العام المصري على توجه الحكومة تجاه حسين سالم، قال متحدث الحكومة: «الرأي العام المصري أكثر انفتاحًا بعد 30 يونيو، ونحن نثق في رجاحة عقل المصريين».
وتابع: «مصر منفتحة ومستعدة لسماع مبادرات، وهذا يؤكد أن مصر لا تُقصي أحدًا ومفتوحة لمختلف الآراء، لإصلاح ما كان يحدث من قبل».
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate