عقدت المستشارة تهانى الجبالى، نائب المحكمة الدستورية العليا السابقة ، مؤتمراً صحفياً بمقر نادى القضاة النهرى بالعجوزة، للرد على قرار استبعادها من عضوية المحكمة بعد إقرار الدستور الجديد.
وقالت المستشارة تهاني الجبالي : إنها تعرضت لحملة للنيل منها لأنها كانت «الأعلى صوتاً» عندما رفضت تدخل هيلاري كلينتون، وزير الخارجية الأمريكية السابقة، في شؤون مصر, و أن حصار المحكمة الدستورية يعني عدم احترام وزير الداخلية لمسؤوليته في حماية البلاد ومؤسسات البلاد.
ونفت ما تردد حول إمكانية دخول القضاة للمحكمة الدستورية أثناء حصارها من أنصار التيار الإسلامي، وقالت: «الحقيقة كانت محاصرة لمدة شهر وكان هناك مخاطر أن يدخلها أي من قضاتها وهناك اعتداء مادي ومعنوي».
وأكدت أنها لن تقبل أن تعمل بأي منصب في الدولة بعد أن تقلدت أعلى مناصب الدولة كقاضية دستورية.
وعن الحوار المنسوب إليها في جريدة «نيويورك تايمز»، قالت: «الحكم هو عنوان الحقيقة، فقد أصدرت النيابة العامة قراراً بأن الصحفي تحدث برأيه الشخصي»، مضيفة: «الصحفي أكد خلال التحقيقات أنه كان تقريراً وليس حواراً صحفياً».
وأضافت: «أتعرض لحملة تشويه للنيل مني بشكل شخصي، ورأس الحية في الولايات المتحدة وذيلها في مصر، لأني كنت الأعلى صوتاً في مواجهة هيلاري كلينتون، فأرادوا إسكاتي، عندما رددت عليها ورفضت تدخلها في شؤون مصر، وحديث النيويورك تايمز المزور كان بداية الحملة لتشويه صورتي».
وقالت المستشارة تهاني الجبالي : إنها تعرضت لحملة للنيل منها لأنها كانت «الأعلى صوتاً» عندما رفضت تدخل هيلاري كلينتون، وزير الخارجية الأمريكية السابقة، في شؤون مصر, و أن حصار المحكمة الدستورية يعني عدم احترام وزير الداخلية لمسؤوليته في حماية البلاد ومؤسسات البلاد.
ونفت ما تردد حول إمكانية دخول القضاة للمحكمة الدستورية أثناء حصارها من أنصار التيار الإسلامي، وقالت: «الحقيقة كانت محاصرة لمدة شهر وكان هناك مخاطر أن يدخلها أي من قضاتها وهناك اعتداء مادي ومعنوي».
وأكدت أنها لن تقبل أن تعمل بأي منصب في الدولة بعد أن تقلدت أعلى مناصب الدولة كقاضية دستورية.
وعن الحوار المنسوب إليها في جريدة «نيويورك تايمز»، قالت: «الحكم هو عنوان الحقيقة، فقد أصدرت النيابة العامة قراراً بأن الصحفي تحدث برأيه الشخصي»، مضيفة: «الصحفي أكد خلال التحقيقات أنه كان تقريراً وليس حواراً صحفياً».
وأضافت: «أتعرض لحملة تشويه للنيل مني بشكل شخصي، ورأس الحية في الولايات المتحدة وذيلها في مصر، لأني كنت الأعلى صوتاً في مواجهة هيلاري كلينتون، فأرادوا إسكاتي، عندما رددت عليها ورفضت تدخلها في شؤون مصر، وحديث النيويورك تايمز المزور كان بداية الحملة لتشويه صورتي».
0 هل عجبك الموضوع ..اكتب رأيك:
إرسال تعليق
مرحبا بالاصدقاء الاعزاء
يسعدنى زيارتكم وارجو التواصل دائما
Hello dear "friends
I am glad your visit and I hope always to communicate