نفى مصدر بجماعة الاخوان زواج المهندس خيرت الشاطر عرفيا من فتاة سورية فى عمر احفاده
وقال المصدر ان الوثيقة المتداولة مزورة ولا تعد مستندا رسميا ,وحتى وان صحت فانها لا تدين الشاطر لانها وثيقة شرعية وزواج حلال
وقد تداول نشطاء موقعي التواصل الاجتماعي 'تويتر' و 'فيس بوك' وثيقة زواج منسوبة للمهندس خيرت الشاطر -نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين- من فتاة سورية تدعى ميساء عمر محمد خليل، وهى من مواليد 1991 وتبلغ عمرها 21 عامًا، وتعمل موديل.
وبحسب الوثيقة المتداولة، فقد تزوج محمد خيرت سعد عبد اللطيف الشاطر والشهير بـ 'خيرت الشاطر' من الآنسة ' ميساء عمر محمد خليل ' سورية الجنسية ومقيمه فى الشيخ زايد، وذلك في الثالث والعشرين من شهر أغسطس الماضي 2012، بشهادة الشهود وهما سليم حامد حامد حسن ، وقصي أسعد الله أسد الله، اللذان وقعا كشهود على الزواج.
ويشمل العقد المتداول عدة شروط، يأتي على رأسها تسديد الزوج 'الشاطر' للزوجة مهرًا قيمته مليون دولار أمريكي، معجل منه 500 ألف دولار فقط، والذي قبضته الطرف الثاني 'الزوجة' ، مع وجود 500 آلاف دولار أخري مؤجلة.
كذك تضمن العقد، إقرار الطرفين بأن ما تثمره الحياة الزوجية من نسل يتمتعون بكافة الحقوق القانونية والشرعية والمقررة للأبناء من نسب ونفقة وميراث والحقوق الأخرى كافة.
كما ورد ضمن بنود الوثيقة، التزام الطرف الأول 'الزوج' بـ الالتزامات كافة التي يلتزم بها الأزواج شرعًا وقانونًا من نفقة ومأكل وملبس وسكن للزوجة 'الطرف الثاني'، وأولادها منه بما يتفق مع مكانة ومركز الطرف الأول الاجتماعية.
كذلك يقر الشاطر بحسب 'العقد العرفى' على أن 'للطرفين أن يقررا مجتمعين بفسخ هذا العقد بموجب اتفاق يحرر بينهما وقت الفسخ، على أنه إذا قام الطرف الأول بفسخ هذا العقد بإرادته المنفردة دون اتفاق بينه وبين الطرف الثاني فإنه يلتزم بدفع مبلغ وقدره مليون دولار أمريكي كتعويض عن الأضرار التي تصيبها من جزاء ذلك التصرف المنفرد'.
وبحسب الوثيقة المتداولة، فقد تزوج محمد خيرت سعد عبد اللطيف الشاطر والشهير بـ 'خيرت الشاطر' من الآنسة ' ميساء عمر محمد خليل ' سورية الجنسية ومقيمه فى الشيخ زايد، وذلك في الثالث والعشرين من شهر أغسطس الماضي 2012، بشهادة الشهود وهما سليم حامد حامد حسن ، وقصي أسعد الله أسد الله، اللذان وقعا كشهود على الزواج.
ويشمل العقد المتداول عدة شروط، يأتي على رأسها تسديد الزوج 'الشاطر' للزوجة مهرًا قيمته مليون دولار أمريكي، معجل منه 500 ألف دولار فقط، والذي قبضته الطرف الثاني 'الزوجة' ، مع وجود 500 آلاف دولار أخري مؤجلة.
كذك تضمن العقد، إقرار الطرفين بأن ما تثمره الحياة الزوجية من نسل يتمتعون بكافة الحقوق القانونية والشرعية والمقررة للأبناء من نسب ونفقة وميراث والحقوق الأخرى كافة.
كما ورد ضمن بنود الوثيقة، التزام الطرف الأول 'الزوج' بـ الالتزامات كافة التي يلتزم بها الأزواج شرعًا وقانونًا من نفقة ومأكل وملبس وسكن للزوجة 'الطرف الثاني'، وأولادها منه بما يتفق مع مكانة ومركز الطرف الأول الاجتماعية.
كذلك يقر الشاطر بحسب 'العقد العرفى' على أن 'للطرفين أن يقررا مجتمعين بفسخ هذا العقد بموجب اتفاق يحرر بينهما وقت الفسخ، على أنه إذا قام الطرف الأول بفسخ هذا العقد بإرادته المنفردة دون اتفاق بينه وبين الطرف الثاني فإنه يلتزم بدفع مبلغ وقدره مليون دولار أمريكي كتعويض عن الأضرار التي تصيبها من جزاء ذلك التصرف المنفرد'.
nice blog
ردحذف